الدراما المحلية والسينما ركزتا على حكايته عبر مشاهدات بصرية سريعة تعلقت بالأزياء ونمط الحياة البدائية
حكاية مؤثرة لدمية استمر تخليقها عقوداً وطرحت أخيراً عبر فيلم لجأ منتجوه للأسطورة بهدف إنقاذ اللعبة الشهيرة من الزوال
شرائح من المجتمع في مواقف محرجة بين حضور "العيدية" أو العمل لتأمين الحاجات وكسر الروتين