دمشق اعترفت أن مطلق النار كان عضواً في جهاز الأمن لكنها وصفته بأنه عنصر في "داعش" وقد اخترق الجهاز
وليد فارس
تصفية قيادات الحركة و"حزب الله" في القطاع ولبنان هزت تدريجاً هيبة الميليشيات الأخرى داخل المنطقة
الأمر يرتبط باجتياحات "هيئة تحرير الشام" والتوغل الإسرائيلي وتحركات "قسد" ومطامع الميليشيات
