مراقبون يطالبون بإدراج مناهج مدرسية للأطفال وآخرون يحذرون من الاصطدام بجدار العادات والأخلاق والدين ويقترحون حملات توعية
مي ابراهيم
قل عددهم في الأعوام الأخيرة مع انتشار الهواتف المحمولة ولا يزالون محتفظين بهيئتهم وزيهم التقليدي
كانت البيوت هي نقطة لقاء العائلات وشريكاً رئيساً في كل المناسبات وحالياً تغيرت نظرة الأجيال الجديدة إليها
