بدأ الحراك بعيداً من أحزاب اليسار التي هاجمته أولاً ثم ركبت موجته وتوسع مع انضمام العمال إليه
ساند المتطوعون الدولة مادياً ومعنوياً في حربها ضد احتواء الوباء
كريستوف غيلوي يعتبر في كتاب له إن الموجة الشعبية السّاخطة تهدف إلى تصحيح الأوضاع لصالح المواطن