Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

رحلة المصطلح في صور... من النصوص التوراتية إلى خرائط نتنياهو

جذور الفكرة ومسارها عبر قرن ونصف في ألبوم

دانت دول عربية "الأفكار التوسعية" لتل أبيب، وحذرت من "تصعيد" و"تهديد لسيادة" بلدان المنطقة (أ ف ب)

ملخص

مصطلح "إسرائيل الكبرى" يمتد جذره إلى الوعد التوراتي في سفر التكوين، ثم تبنته الحركة الصهيونية في أواخر القرن التاسع عشر. تطوّر المفهوم عبر الاستيطان والحروب وخطاب اليمين الإسرائيلي، وصولاً إلى خرائط نتنياهو التي أثارت تنديداً واسعاً.

في أغسطس الماضي، وبعد 50 يوماً من قرار الكنيست ضم الضفة الغربية لتصبح جزءاً من خريطة دولة إسرائيل رسمياً، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مقابلة مع قناة "آي 24" الإسرائيلية، بأنه يحمل رسالة "تاريخية وروحانية" توارثها الأجداد والآباء ومن بعدهم الأبناء.

لم يكن تصريح نتنياهو وحده ما أثار ضجة وسخطاً شديدين، لكن عرضه لما سماه "خريطة الأرض الموعودة" لإسرائيل الكبرى، هو الذي استدعى تنديداً عربياً واسعاً، إذ دانت دول عربية "الأفكار التوسعية" لتل أبيب، وحذرت من "تصعيد" و"تهديد لسيادة" بلدان المنطقة.

لكن ماذا يعني مصطلح "إسرائيل الكبرى"؟ متى ظهر؟ كيف تطور؟ وما العوامل التي ساعدت في ترسيخه؟

نستعرض تاريخه وظهوره في هذه المادة من خلال الصور..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المزيد من تقارير