جاء العدد الجديد من وثائق كشفت عنها محكمة نيويورك التي ستنشر الأسماء في العام المقبل
تحرش جنسي
نُمي إليّ وسمعت بنفسي عمن طُلِبَ منهن إبراز أثدائهن لأجل مُكتَتِب ما أو وسيط مالي معين. وتفيد إحدى الوسيطات الماليّات أنه "في كل مرة توصف امرأة، يجري ذلك استناداً إلى مظهرهن بالدرجة الأولى"