تبدو الحاجة ملحة إلى استعادة الهوية الوطنية من براثن التجزئة ليس بالعودة لنقاء مفقود بل بصياغة عقد اجتماعي جديد
المساواة
المساواة
ثمة نموذج يتبلور حالياً بوضوح عندما يتصل الأمر بمجموعات تعاني الحرمان، فإذا كانت هناك "قضية" ما لا تتيح الفوز بمزيد من الأصوات، من الأفضل تركها لفاعلي الخير من المشاهير للتعامل معها
تستمرّ إزالة آثار هذه السمات كالتعليم والموقع ونوع الوظائف التي تختارها المجموعات العرقية في الكشف عن الفجوة الواسعة في الأجور