وجدت الجماعة نفسها غير منفية لكنها في الوقت ذاته ليست شريكة في إسقاط النظام الذي أقصاها وطارد عناصرها لعقود
سقوط نظام الأسد
سقوط نظام الأسد
دمشق ترحب بخطوة إيجابية من شأنها أن تسهم بتسهيل عملية التعافي الاقتصادي والسياسي في البلاد
الشعار تولى حقيبة الداخلية بين عامي 2011 و2018 في ذروة الحرب التي استمرت 13 عاماً