سواء كان من النوع الطفيف أو العميق فهو في آخر المطاف عمل يتنافى مع الأخلاق وقوانين العدالة لأنه ببساطة سرقة
الحزب الديمقراطي
تحديث
الرئيس الأميركي بحاجة ماسة إلى إقرارها لإعطاء دفع لولايته في ظل تراجع شعبيته
بلغت 2.3 تريليون دولار وتتضمن رفع الضرائب المفروضة على الشركات إلى 28 في المئة لدفع تكاليف إصلاح الطرق والجسور