يقول مراقبون إن أفضل طريقة لفهم السياسة الخارجية لأنقرة ليست باعتبارها انجرافاً نحو روسيا أو الصين بل تعبيراً عن رغبتها في الحفاظ على موطئ قدم داخل كل معسكر
أردوغان
على رغم بعض التعثر قطار المصالحة بين البلدين يصل إلى وجهته الأخيرة بعد عامين من انطلاقه وآمال معقودة على انتعاشة اقتصادية على مستوى الاستثمارات والتبادل التجاري