أثار الهجوم على حقل نفط كورمور إحياء رغبة أربيل في تحصين منشآت الطاقة وحماية مواقعها الاستراتيجية
باسم فرنسيس
تساؤلات حول إعطاء العراق ضوءاً أخضر لأنقرة ومخاوف من مخطط لبقائها شمال البلاد أطول وقت ممكن
يلف الغموض الواقعة حول كونها إجراءات قضائية بحتة وأخرى سياسية تتعلق باستراتيجية جديدة ينتهجها الحزب "الاتحاد الوطني" لتقويض "مستغلي النفوذ"
