ربع قرن
مع تصاعد النقاشات حول الهوية الجندرية والتقاطعية تجد النسوية الحديثة نفسها في قلب جدل عالمي يعيد طرح الأسئلة حول ماهيتها وأهدافها وحدودها ويدفع الحركة إلى إعادة تعريف ذاتها في عالم سريع التحول