كتاب يقوض فكرتنا عن القارة العجوز بوصفها فضاءً يهودياً مسيحياً محضاً ويذكرنا بأن المسلمين الأوائل كانوا جزءاً أصيلاً منها
ابن رشد
ابن رشد
تراث الإنسان
اضطهدته السلطات الفقهية في حياته وحاكمه الغرب المسيحي بعد مماته