Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

النسخة الوحيدة المنشدة أخيرا من "غاد سايف ذي كينغ" بصوت فرنسي

سجلها مغني الأوبرا أرنو كينتز عام 2017 وتوجد أخرى سجلت سنة 1932

اعتلى الملك تشارلز الثالث عرش المملكة المتحدة إثر وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية (أ ف ب)  

تضم منصات الموسيقى بالبث التدفقي حالياً نسخة واحدة من النشيد البريطاني "غاد سايف ذي كينغ" (يا رب احفظ الملك) أنشدت أخيراً، وهي بصوت مغني الأوبرا الفرنسي أرنو كينتز عام 2017.

وكان المغني البالغ 51 سنة والذي سبق أن أدى النشيد الوطني الفرنسي "لا مارساييز" سنة 2016 يسجل "غاد سايف ذي كوين" بعد عام استجابة لطلب شركة "ميوزيغرام" للإنتاج الموسيقي، ثم تراءت له فكرة إنشاد نسخة بديلة بعنوان "غاد سايف ذي كينغ".

وقال لوكالة الصحافة الفرنسية "كانت هناك أصلاً نسخة من (غاد سايف ذي كينغ) وكنا نسمعها في الأفلام أحياناً، ثم قيل إن نسخة أخرى منها ستسجل".

وجرى الاستماع إلى نسختي النشيد البريطاني الجديد، الأولى مع كلمات والثانية عبارة عن موسيقى فقط 500 ألف مرة "حتى اليوم" عبر مختلف منصات البث التدفقي (سبوتيفاي وديزر وأبل ميوزك)، إضافة إلى أنهما تستخدمان في مقاطع فيديو عبر "تيك توك".

الوصول إلى الشباب

ولقي النشيد الجديد حماسة مفاجئة عززتها مقالات صحافية بينها ما نشرته صحيفة "ذي غارديان" البريطانية، ولم يتوقع أرنو هذا النجاح. وقال إن "ما يحصل ممتع"، معرباً عن سعادته في الوصول إلى فئة شابة من الجمهور.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأضاف مبتسماً أن هذا النجاح "يجعلني مسروراً لأن النشيد أتاح لهم أن يستمعوا إلى صوت ليسوا معتادين عليه"، مشيراً إلى أن هذا النوع الغنائي "يحتاج إلى الشباب".

ولم يسجل المغني سوى المقطع الأول من النشيد وهو بحسب تعبيره "الأكثر شهرة على غرار ما فعل في النشيد الفرنسي".

وفي الوقت الراهن وحدها نسخة أرنو من نشيد "غاد سايف ذي كينغ" إلى جانب أخرى سجلت سنة 1932 متوفرتان للاستخدامات التجارية.

ومنذ وفاة الملكة إليزابيث الثانية بدأت بعض شركات التسجيل تغير أسماء نسخ النشيد المقدمة مع موسيقى فقط.

ودعت شبكة "بي بي سي" من جانبها الميزو - سوبرانو الاسكتلندية كاثرين جنكينز إلى تسجيل النشيد مع الكلمات، إلا أن هذه النسخة لم تطرح بعد.

اقرأ المزيد

المزيد من فنون