Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

أجمل الصور للأميرة تشارلوت وهي تطفئ شمعة ميلادها الرابعة

قامت دوقة كامبريدج ، والدة تشارلوت ، بالتقاط هذه الصور في منزل العائلة الواقع في نورفولك

الأميرة تشارلوت أثناء الاحتفال بعيد ميلادها الرابع (رويترز)

نشر قصر كينغستون مجموعة من الصور للأميرة تشارلوت قبل عيد ميلادها الرابع.

وصرح القصر يوم الأربعاء أن دوق ودوقة كامبريدح كانا "سعيدين للغاية بمشاركة ثلاث صور جديدة لابنتهما" قبل عيد ميلادها الذي يصادف الخميس 2 مايو/ أيار.

وورد في بيان عن القصر "أن دوقة كامبريدج التقطت هذه الصور في شهر أبريل/نيسان في قصر كينغستون وفي منزلهم في نورفولك".

التقطت الصور عندما كانت الأميرة تشارلوت تمرح على العشب قرب منزل العائلة. وتظهر في إحدى الصور وهي تركض ممسكة زهرة صفراء بيدها.

 

في صورة أخرى، تبدو الفتاة التي ستتم الرابعة من عمرها مبتسمة وهي تمتطي سور الحديقة، بينما ظهرت في آخر صورة وهي تجلس على العشب مرتديةً فستاناً أزرق مزيناً بالزهور ومنتعلة خفين أزرقين.

 

 

هذه الصورة التي نُشرت على الحسابات الرسمية لقصر كينغستون في مواقع التواصل الاجتماعي، تأتي بعد عدة أسابيع من نشر مجموعة من صور الأمير لويس قبل أن يتم عامه الأول في 23 أبريل/نيسان.

ويظهر الأمير لويس وهو يلعب في الحديقة في تلك الصور التي التقطتها أيضاً والدته كيت ميدلتون في منزل العائلة في نورفولك.

يرتدي لويس في صورتين من المجموعة كنزة قانية اللون وبفتحة مدورة عند الرقبة مع قميص بياقة تحتها. وتعتلي الابتسامة ثغره مُظهرة سنين أماميين صغيرين في فكه السفلي.

وفي الصورة الثالثة، كان يرتدي كنزة زرقاء تحمل تطريزاً على شكل كلب.

ليست هذه المرة الأولى التي تستعرض فيها كيت مهاراتها في فن التصوير الضوئي.

كسرت الدوقة التقاليد الملكية عام 2015 عندما التقطت أول صورة شخصية رسمية لابنتها بدل الاستعانة بمصور للعائلة الملكية. وظهرت الأميرة تشارلوت في الصور مع شقيقها الأمير جورج ممسكاً بها في قاعة ’آنمر’ في نورفولك.

قامت كيت بالتقاط صور عدة لأبنائها على مدى سنوات، بما في ذلك صورة تجمع الأميرة تشارلوت مع شقيقها الرضيع الأمير لويس بعد أيام من ولادته في 2018، وصور للأميرة تشارلوت في يومها الأول في حضانة ويلكوكس في وقت سابق هذا العام.

قبل افتتاح معرض ’فيكتوريان جاينت - عملاقة العصر الفيكتوري: ولادة فن التصوير الضوئي’ في المعرض الوطني للصور في لندن العام الماضي، كتبت كيت - وهي راعية المعرض - مقدمة الفهرس المصوّر المرافق للمعرض وتحدثت عن حبها للتصوير الضوئي.

وكتب كيت:" تمتع الأطفال بمكانة خاصة في مخيلة الفنانين في العصر الفيكتوري وتم الاحتفاء بهم بسبب الإمكانيات اللامحدودة الظاهرة لديهم ... لا تزال هذه الفكرة صائبة في يومنا هذا وتدعم الكثير من عملي الرسمي والجمعيات الخيرية التي أختار دعمها، بل، و الدور الذي أقوم به كأم شابة."

النبذة الرسمية التعريفية بصاحبة السمو المنشورة في صفحة العائلة المالكة على الإنترنت يسلط الضوء أيضاً على شغفها بالعمل وراء عدسات الكاميرات.

وورد في جزء من النبذة التعريفية عن كيت: " تحب صاحبة السمو الملكي التصوير الضوئي، وهي عضو فخري في الجمعية الملكية للتصوير الضوئي".

وجاء في جزء آخر من الصفحة:" في مارس/ آذار 2018 أصبحت الدوقة أول راعية ملكية لمتحف فيكتوريا وآلبرت في لندن ... تعكس هذه  الرعاية اهتمام صاحبة السمو الملكي بالفنون البصرية، التصوير الضوئي، التصميم و الأزياء".

© The Independent

المزيد من فنون