Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

القضاء البرازيلي يرفض طعنا جديدا لبولسونارو

 تقدم به الرئيس السابق المسجون ضد إدانته بتهمة الانقلاب

الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو  (غيتي)

ملخص

دين الرئيس البرازيلي السابق المسجون جايير بولسونارو السياسي اليميني المتطرف الذي شغل المنصب من عام 2019 إلى 2022 بتهمة قيادة مؤامرة بعد خسارته الانتخابات لمنع الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من تولي منصبه.

رفض قاضٍ في المحكمة العليا البرازيلية أمس الجمعة طعناً جديداً تقدم به الرئيس السابق المسجون جايير بولسونارو ضد إدانته بتهمة الانقلاب، وفق وثيقة محكمة اطلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية.

وبدأ بولسونارو البالغ 70 سنة تنفيذ عقوبته بالسجن لمدة 27 عاماً في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بعدما أعلنت أعلى محكمة في البلاد استنفاده جميع طرق الاستئناف.

ومع ذلك قدم محاموه طعناً في جوهر القضية بعد ثلاثة أيام من سجنه.

وكانت طعون بولسونارو السابقة والمرفوضة ركزت على "الغموض والإغفالات والتناقضات" التي اعتبر أنها رافقت محاكمته.

وقال القاضي ألكسندر دي مورايس الذي أشرف على محاكمة بولسونارو إنه لا يعترف بالطعن الجديد الذي يشترط تصويت قاضيين ضد الإدانة.

وكان قاضٍ واحد فقط من أصل خمسة قضاة في هيئة المحكمة العليا صوَّت ضد إدانة بولسونارو.

ودين السياسي اليميني المتطرف الذي شغل منصب الرئيس من عام 2019 إلى 2022 بتهمة قيادة مؤامرة بعد خسارته الانتخابات لمنع الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من تولي منصبه.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأقر الكونغرس ذو الغالبية المحافظة هذا الأسبوع قانوناً قد يخفف عقوبة بولسونارو إلى السجن لنحو عامين.

وتعهد لولا باستخدام الفيتو ضد القانون، إلا أن للكونغرس الكلمة الفصل وله الحق في تجاوز قرار الرئيس.

وأمس الجمعة، واستجابة لطلب محامي بولسونارو، أذنت المحكمة العليا بنقله إلى مستشفى في برازيليا لإجراء جراحة.

وفي وقت سابق صرحت الشرطة في بيان بأن فحصاً طبياً رسمياً أكد إصابة بولسونارو بفتق "يتطلب جراحة اختيارية".

وطلب محامو بولسونارو بأن يتم السماح له بقضاء عقوبته رهن الإقامة الجبرية لأسباب صحية، لكن مورايس رفض هذا الطلب أمس الجمعة.

المزيد من الأخبار