من أكوام الدمى القطنية المكدسة فوق سرير دوق يورك إلى الاستقالة المفاجئة لمستشار العلاقات العامة الملكية، يحوي الفيلم الجديد لحظات عدة تبدو شديدة الجموح لدرجة يصعب تصديقها
الأمير أندرو
رأته في ملهى ليلي بلندن مع "فتاة صغيرة" عند وقوع الأحداث بحسب وثائق قضائية أميركية