Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

تحسن طفيف في وضع البابا الصحي

أمضى "ليلة هانئة" وغادر سريره في المستشفى حيث يعالج منذ الجمعة من التهاب رئوي

أحد المؤمنين يلمس صورة للبابا فرنسيس خلال القداس في كنيسة سان خوسيه دي فلوريس للصلاة من أجل صحته في بوينس آيرس، 19 فبراير 2025 (أ ف ب)

ملخص

قال مصدر فاتيكاني إن وضع البابا "مستقر" وهو قادر على العمل مع كبار مستشاريه والقراءة وتوقيع الوثائق وإجراء اتصالات هاتفية.

شهد وضع البابا فرنسيس الطبي "تحسناً طفيفاً" وقد أمضى "ليلة هانئة" وغادر سريره في المستشفى حيث يعالج منذ الجمعة الماضي من التهاب رئوي وفق ما أعلن الفاتيكان اليوم الخميس.

وقال مصدر فاتيكاني إن وضع البابا "مستقر" وهو قادر على العمل مع كبار مستشاريه والقراءة وتوقيع الوثائق وإجراء اتصالات هاتفية.

وأوضح بيان مقتضب صادر عن الفاتيكان "كانت ليلته هانئة وقد غادر البابا سريره وتناول طعام الفطور جالساً على كرسي".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأدخل البابا فرنسيس إلى مستشفى جيميلي في روما الجمعة الماضي لإصابته بالتهاب في الشعب الهوائية إلا أن الفاتيكان كشف أول من أمس الثلاثاء أن وضعه تفاقم إلى التهاب في الرئتين والتهاب في نسيج الرئة مما قد يؤدي إلى الوفاة.

وأكد الفاتيكان أن تحاليل الدم التي أجريت أمس الأربعاء "واطلع عليه الطاقم الطبي تظهر تحسناً طفيفاً خصوصاً على صعيد مستوى الالتهاب".

وأثار دخول البابا المستشفى للمرة الرابعة منذ 2021، قلقاً شديداً خصوصاً أن الحبر الأعظم الذي لديه جدول مواعيد مثقل جداً، عانى في الأعوام الأخيرة سلسلة من المشكلات الصحية منها جراحة في القولون والبطن وصعوبات في المشي مما اضطره إلى الاستعانة بكرسي نقال.

واستقبل البابا أمس رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني مدة 20 دقيقة تقريباً، وقال مصدر فاتيكاني أمس إن البابا يتنفس من دون مساعدة.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار