Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

عمل أدبي للكاتبة لويزا ماي آلكوت يبصر النور بعد 171 عاما

كتبت صاحبة "نساء صغيرات" قصة "يوميات العمة نيلي" عندما كانت فقط في السابعة عشرة من عمرها

"نساء صغيرات" هو أكثر أعمال آلكوت شهرة ووجدت الرواية طريقها إلى عالم السينما أكثر من مرة (يوتيوب)

أخيراً تقرر نشر أحد الإنتاجات الأولى التي كانت مفقودة للمؤلفة لويزا ماي آلكوت صاحبة قصة "نساء صغيرات".

وقد كتبت آلكوت القصة التي تحمل عنوان "يوميات العمة نيلي" عندما كانت تبلغ من العمر 17 سنة فقط، لكنها لم تكملها على الإطلاق.

وتسعى المجلة الأدبية الأميركية "ذا ستراند" إلى قيام أحد الكتاب بإتمام الحكاية. ووصفت المخطوط المكون من 44 صفحة بأنه يحتوي على "نظرة نفسية ثاقبة".

وقد كُتبت قصة "يوميات العمة نيلي" من منظور شابة غير متزوجة تتحمل مسؤولية رعاية ابنة اختها المراهقة.

وكُتب العمل عام 1849 ويتكون من نحو 9 آلاف كلمة، ويتألف من 9 مذكرات يومية منفصلة.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

الحكاية التي تبدأ مع عيد المولد الأربعين للمؤلفة، تنتهي بالحديث عن قضاء "يوم صيفي مشمس بين الغابات والتلال"، تبعته "رقصات مبهجة" في حفل تنكري.

مع العلم أن قصة "نساء صغيرات"، وهي أكثر عمل أثير على القلوب للكاتبة آلكوت والأكثر شهرة، قد تم تحويلها السنة الماضية إلى عمل سينمائي ترشح لجوائز الأوسكار وهو من بطولة سيرشا رونان، تيموثي شالامي وفورانس بيو.

قصة "يوميات العمة نيلي" محفوظة حالياً كجزء من مجموعة أوراق للمؤلفة آلكوت موجودة في مكتبة هوتون بجامعة هارفارد.

© The Independent

اقرأ المزيد

المزيد من منوعات