Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

بريطانيا تخطط لإنهاء إلزامية العزل للمصابين بكورونا

الصحة العالمية: تصاعد وتيرة الإصابات في الشرق الأوسط

أعرب رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الأربعاء، التاسع من فبراير (شباط) عن أمله في إنهاء إلزامية عزل من ثبُتت إصابتهم بفيروس كورونا بحلول نهاية فبراير، بعدما رفعت إنجلترا بالفعل معظم القيود المفروضة للحد من تفشي "كوفيد-19".

وقال المتحدث باسم جونسون إن الرفع المحتمل للحجر الإلزامي يعود إلى "تدني عدد الإصابات وحالات الاستشفاء"، إلا أنه أوضح أنه يمكن التراجع عن هذا الإجراء "في اللحظة الأخيرة" لمواجهة ظهور متحوّرة جديدة.

أولى الدول الأوروبية

وتُعدّ المملكة المتحدة التي تدعو حكومتها منذ أسابيع السكان للتعايش مع الوباء، كما هي الحال مع الإنفلونزا، من أولى الدول الأوروبية التي حاولت العودة إلى أسلوب حياة ما قبل الوباء، مستندة إلى نسبة تلقيح عالية، مثل الدنمارك أو السويد.

وقال زعيم حزب المحافظين أمام النواب خلال الجلسة الأسبوعية لمساءلة الحكومة إنه سيعود إلى البرلمان في 21 فبراير بعد العطلة البرلمانية "لعرض خطته الرامية إلى التعايش مع كوفيد". وأضاف، "مع استمرار التوجهات المشجعة الحالية، أتوقع أننا سنكون قادرين على رفع بقية القيود في البلاد، بما في ذلك الحجر في حال الإصابة، وذلك قبل شهر" من الموعد المحدد.

موجة وبائية شديدة

ومطلع العام، شهدت بريطانيا إحدى الدول الأكثر تضرراً من الوباء في أوروبا مع تسجيلها أكثر من 158600 وفاة، موجة وبائية شديدة سببها المتحوّرة "أوميكرون" مع تسجيل أعداد إصابات يومية قياسية، تجاوزت 200 ألف حالة في ذروتها، إلا أن الإصابات بدأت بالتراجع بشكل ملحوظ، وحالات الاستشفاء كذلك.

"أوميكرون"

وفي 19 يناير (كانون الثاني)، أعلن جونسون رفع الجزء الأكبر من القيود المفروضة لمكافحة "أوميكرون" في إنجلترا، موضحاً أنه لا ينوي تمديد التدابير التي تفرض الحجر على المصابين عند انتهاء مدتها في 24 مارس (آذار).

وفي يناير، تم خفض مدة الحجر الصحي الإلزامي للمصابين من سبعة أيام كحدّ أدنى إلى خمسة، مع إجراء فحص على أن تكون نتيجته سلبية، وإذا كان الأشخاص المخالطون للمصاب ملقحين بالكامل، ينبغي عدم خضوعهم للعزل.

ملاحظات هامشية

في هذا الوقت، قال وزير الصحة في حكومة الظل في حزب العمال ويس ستريتينغ إن إعلان رئيس الوزراء كان مجرد "سلسلة من الملاحظات الهامشية تهدف إلى إخراجه من فجوة سياسية، مع عدم وجود خطة على الإطلاق لدعمها"، وأضاف ستريتينغ لـ"بي بي سي" أن الحكومة بحاجة إلى "خطة حقيقية للعيش بشكل جيد مع كوفيد".

المسافرون الملقحون

واعتباراً من 11 فبراير، سيُعفى المسافرون الملقحون بشكل كامل الوافدون إلى المملكة المتحدة من إجراء فحوص، أما بالنسبة إلى المسافرين غير المحصنين، فلن يكون عليهم الخضوع لعزل وإجراء فحص بعد ثمانية أيام من وصولهم، إنما سينبغي عليهم إبراز نتيجة سلبية لفحص أُجري قبل يومين من دخولهم الأراضي البريطانية وإجراء فحص "بي سي آر" بعد وصولهم.

انتقادات

ويتعرّض جونسون في بعض الأحيان لانتقادات بسبب إدارته الفوضوية للأزمة الصحية، ويواجه حالياً فضيحة بشأن حفلات نُظّمت في "داونينغ ستريت"، مقر رئاسة الوزراء، أثناء فترات الإغلاق في العامين الأخيرين، تهدد مسيرته السياسية.

معدلات التطعيم

في هذا الوقت، قال مسؤولون بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن دول الشرق الأوسط شهدت تسارعا في وتيرة الإصابات بفيروس كورونا في الأسابيع الستة الماضية بسبب انخفاض معدلات التطعيم.
وأوضح المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية للمنطقة أحمد المنظري أن المتوسط اليومي لحالات الإصابة بكوفيد-19 التي جرى الإبلاغ عنها ارتفع إلى 110 آلاف في الأسابيع الستة الماضية، بينما ارتفع متوسط الوفيات اليومية إلى 345 في الأسابيع الثلاثة الماضية.
وقال "وقد حدثت زيادة هائلة في عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 خلال الأسابيع الستة الماضية، حيث تجاوز المتوسط اليومي 110 آلاف حالة. كما سجل عدد الوفيات ارتفاعا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، حيث بلغ المتوسط اليومي 345 حالة وفاة. إلا أن مستوى هذه الزيادة أقل مما كان عليه خلال الموجات السابقة".
وحصل أكثر من 35 بالمئة من سكان المنطقة على تطعيم كامل.

إلى ذلك، حضت منظمة الصحة العالمية الأربعاء الدول الغنية على المساهمة بقسط عادل من المبالغ الضرورية لخطتها للقضاء على كوفيد-19 بدفع 16 مليار دولار بشكل عاجل.
وأعلنت المنظمة الثلاثاء تسجيل نصف مليون حالة وفاة بكوفيد-19 منذ اكتشاف المتحورة أوميكرون من فيروس كورونا، ووصفت هذه الحصيلة بأنها "أكثر من مأسوية".

فرنسا وشهادة التلقيح
وأعلن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية غابرييل أتال الأربعاء أن فرنسا تعتبر أن هناك "أسبابًا للأمل" بإنهاء العمل "بشهادة التلقيح أواخر آذار (مارس) - أوائل نيسان (أبريل)"، بسبب تحسّن الوضع الصحي.
وقال إن "عدد الأشخاص في المستشفيات يبقى مرتفعًا، وأكبر من العدد القياسي الذي شهدناه في ربيع العام 2020، لكن في توقعاتنا (...) هناك أسباب للأمل في أنه في هذا الإطار الزمني سيكون الوضع قد تحسّن بما فيه الكفاية كي نكون قادرين على رفع هذه التدابير الأخيرة".

قيود في هونغ كونغ
وهرع سكان هونغ كونغ الأربعاء لشراء المؤن، غداة الإعلان عن فرض تدابير قاسية على خلفية ارتفاع عدد الإصابات بكوفيد.
والثلاثاء، كرّرت رئيسة السلطة التنفيذية في المدينة كاري لام أن استراتيجية "صفر كوفيد" تبقى الأفضل، بسبب مستوى التلقيح المتدني في صفوف الأكبر سنًا، معلنةً عن تدابير مقيّدة غير مسبوقة.
ومُنعت التجمّعات التي تضمّ أكثر من شخصين وللمرة الأولى حُظر اجتماع عائلتين في منزل واحد. وأمرت أيضًا بإغلاق أماكن العبادة وصالونات تصفيف الشعر.

إصابة ملك إسباينا
وأعلن القصر الملكي الأسباني الأربعاء أن الملك فيليبي السادس البالغ 54 عاما مصاب بكوفيد وأن الأعراض التي يعانيها خفيفة.
وأُصيبت ملكة الدنمارك مارغريت الثانية بكوفيد-19 وتظهر عليها عوارض طفيفة، وفق ما أعلن القصر الملكي الأربعاء.
وأعلن رئيس الوزراء السلوفيني يانيز يانشا الأربعاء إصابته بالمرض.

نصف مليون وفاة

وأعلنت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء، تسجيل نصف مليون حالة وفاة بفيروس كورونا منذ اكتشاف المتحورة "أوميكرون"، ووصفت هذه الحصيلة بأنها "أكثر من مأسوية".

وقال مدير إدارة الحوادث في المنظمة عبدي محمود إنه تم تسجيل 130 مليون إصابة، و500 ألف وفاة في العالم منذ إعلان "أوميكرون" متحورة مثيرة للقلق أواخر نوفمبر (تشرين الثاني).

ومنذ ذلك الحين تجاوزت "أوميكرون" المتحورة "دلتا" بسرعة لتصبح الطاغية في العالم كونها أسرع انتشاراً، مع أنه بدا أن أعراضها المرضية أقل حدة.

وأضاف محمود في حوار مع الجمهور عبر حسابات منظمة الصحة على وسائل التواصل الاجتماعي "في عصر اللقاحات الفعالة، يتوفى نصف مليون شخص، إنه حقاً أمر غير عادي".

ولفت إلى أنه "بينما كان الجميع يقولون إن أوميكرون أخف ضرراً، غاب عن ذهنهم أن نصف مليون شخص توفوا منذ اكتشافه"، واصفاً الأمر بأنه "أكثر من مأسوي".

عديد من البلدان لم تتجاوز الذروة

وقالت ماريا فان كيرخوف رئيسة الفريق التقني المعني بـ"كوفيد-19" في المنظمة، إن العدد الهائل للإصابات بـ "أوميكرون" يثير الذهول، وقد تكون الأرقام الحقيقية أعلى بكثير من تلك المعروفة.

واعتبرت أن "أوميكرون تجعل الذروات السابقة تبدو شبه مسطحة". وأضافت "ما زلنا في خضم هذا الوباء. آمل أننا نقترب من نهايته"، موضحة أن "عديداً من البلدان لم تتجاوز ذروة أوميكرون بعد".

وأعربت فان كيرخوف عن قلقها الكبير إزاء ارتفاع عدد الوفيات لأسابيع عدة متتالية، مؤكدة أن "هذا الفيروس لا يزال خطيراً".

سلالات فرعية

وتتعقب منظمة الصحة العالمية أربع سلالات فرعية من المتحورة "أوميكرون". وبينما كانت السلالة الفرعية "بي أيه1" هي السائدة، فإن "بي أيه 2" أكثر عدوى، ومن المتوقع أن تمثل حصة متزايدة من إصابات "أوميكرون".

وقالت فان كيرخوف، إنه لا يوجد ما يشير حتى الآن إلى أن "بي أيه 2" تتسبب بأعراض مرضية حادة أكثر "بي أيه1"، لكنها شددت على أن جمع الأدلة لا يزال "في مراحل مبكرة".

أما محمود فقد لفت إلى أنه من غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت الإصابة بـ"بي أيه 1" و"بي أيه 2" ممكنة في الوقت نفسه.

وأودت الجائحة رسمياً بحياة أكثر من 5,748,498 شخصاً في أنحاء العالم منذ نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2019، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.

"أوميكرون" بين غزلان نيويورك

قال باحث إن اكتشاف المتحورة "أوميكرون" في الغزلان ذات الذيل الأبيض في نيويورك يثير مخاوف من أن هذا النوع، الذي يبلغ عدده 30 مليوناً في الولايات المتحدة، قد يصبح حاضناً لسلالة جديدة من فيروس كورونا.

وكشفت عينات الدم وبعض مسحات الأنف المسحوبة من 131 غزالة تم اصطيادها في جزيرة ستاتن بنيويورك، وجود أجسام مضادة للفيروس لدى قرابة 15 في المئة منها. وقال باحثون بقيادة علماء في جامعة بنسلفانيا إن النتائج تشير إلى أن تلك الحيوانات أصيبت بفيروس كورونا في السابق، وأنها عرضة للإصابة مرة أخرى بمتحورات جديدة.

وقال سوريش كوتشيبودي عالم الأحياء المجهرية البيطرية في جامعة بنسلفانيا، الثلاثاء، "انتشار الفيروس في قطعان الحيوانات يشير دوماً إلى إمكانية عودته إلى البشر، ولكن الأهم من ذلك أنه يوفر مزيداً من الفرص للفيروس ليتطور إلى متحورات جديدة".

وأضاف كوتشيبودي "عندما يتحور الفيروس بشكل كامل، فإنه يصبح قادراً على الإفلات من الحماية التي يوفرها اللقاح الحالي. لذا سيكون علينا حينها تغيير اللقاح مرة أخرى".

يأتي هذا الاكتشاف، وهي المرة الأولى التي تظهر فيها "أوميكرون" في حيوان بري، في الوقت الذي تنحسر فيه الزيادة الكبيرة في حالات الإصابة بـ"كوفيد-19" التي تعزى للمتحورة "أوميكرون" بين سكان الولايات المتحدة.

وعلى الرغم من عدم وجود دليل على أن الحيوانات تنقل الفيروس إلى البشر، فقد تم الإبلاغ عن معظم حالات الإصابة بفيروس كورونا في أنواع من الحيوانات كانت على اتصال وثيق بشخص مصاب بـ"كوفيد-19" وفقاً لما ذكرته وزارة الزراعة الأميركية.

وفي أغسطس (آب) الماضي، قالت الحكومة الأميركية، إنها عثرت على أولى حالات الإصابة بـ"كوفيد-19" بين الغزلان البرية على مستوى العالم بولاية أوهايو، مما زاد من قائمة الحيوانات التي ثبتت إصابتها بالمرض.

واستند هذا الاكتشاف إلى عينات تم جمعها من الغزلان قبل أشهر من ظهور المتحورة "أوميكرون".

وأبلغت وزارة الزراعة الأميركية في السابق عن ظهور "كوفيد-19" في حيوانات مثل الكلاب والقطط والنمور والأسود وفهود الثلوج وثعالب الماء (القضاعة) والغوريلات وحيوان المنك.

وفاة محتملة بـ"كوفيد-19" في هونغ كونغ

قالت السلطات الصحية في هونغ كونغ إن مسناً أثبتت فحوصاته إصابته بمرض "كوفيد-19" توفي يوم الثلاثاء، في أول وفاة محتملة مرتبطة بفيروس كورونا في خمسة أشهر في المدينة التي تواجه تفشياً متزايداً للمرض.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وذكرت محطة "تي في بي" نقلاً عن مصدر غير محدد، أن المدينة ستعلن الأربعاء عدد إصابات قياسياً لا يقل عن 1160.

وسجلت هونغ كونغ ما يتجاوز 2600 إصابة بقليل على مدى الأسبوعين الماضيين مقارنة مع إصابتين فحسب في ديسمبر (كانون الأول)

وفي المجمل، سجلت المدينة نحو 16600 إصابة منذ بدء الجائحة في 2020 و213 وفاة.

وذكرت السلطات الصحية في وقت متأخر الثلاثاء، أن المسن الذي يبلغ من العمر 73 سنة، كان مصاباً بمرض مزمن، وكشفت فحوصاته إصابته بـ"كوفيد-19" خلال فحص أولي لدخول المستشفى.

ولم يتبين إن كانت الوفاة ستسجل على أنها ناتجة من الإصابة بـ"كوفيد-19" نظراً للحاجة إلى إجراء مزيد من الفحوصات.

إصابة وزير الدفاع الأوكراني

قال وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف الثلاثاء، إن الفحوص أثبتت إصابته بفيروس كورونا، لكنه يواصل العمل عن بعد.

وساعد ريزنيكوف في قيادة جهود بلاده للحصول على مساعدات عسكرية ودعم من دول حلف شمال الأطلسي، بعدما حشدت روسيا عشرات الآلاف من جنودها قرب حدود أوكرانيا في الأسابيع الماضية.

وقال في منشور على "فيسبوك"، "أشعر أنني بحالة جيدة، ودخلت في عزل ذاتي، لكن أواصل العمل".

الصين تسجل 110 إصابات جديدة

أعلنت اللجنة الوطنية للصحة في الصين،  الأربعاء، تسجيل 110 إصابات جديدة بـ"كوفيد-19" يوم الثلاثاء، ارتفاعاً من 105 في اليوم السابق.

وقالت اللجنة في بيان، إن 73 من الإصابات الجديدة انتقلت إليها العدوى محلياً مقابل 65 قبل يوم.

وسجلت الصين 24 إصابة جديدة لم تظهر عليها أعراض، انخفاضاً من 46 في اليوم السابق. ولا تصنف الصين تلك الحالات على أنها إصابات مؤكدة.

وبذلك يكون بر‭ ‬الصين الرئيس قد سجل حتى يوم الثلاثاء 106634 إصابة مؤكدة. ولم تسجل أي وفيات جديدة ليظل العدد ثابتاً عند 4636.

تقرير: "جونسون أند جونسون" أوقفت مؤقتاً إنتاج لقاحها

وأوقفت شركة "جونسون أند جونسون" مؤقتاً إنتاج لقاحها المضاد لكورونا في مصنعها في هولندا، الوحيد الذي ينتج حالياً جرعات لقاحية بكميات قابلة للتسويق، وفق ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الثلاثاء، في حين أكدت الشركة الأميركية أن لديها مخزوناً كافياً.

وذكرت الصحيفة الأميركية أن المضنع الواقع في ليدن توقف عن إنتاج اللقاح نهاية العام الماضي، ليصنع بدلاً منه لقاحاً تجريبياً ضد فيروس آخر.

ومن المقرر أن يستأنف المصنع إنتاج اللقاح "بعد توقف لبضعة أشهر"، وفق ما نقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة على القضية.

من جهتها أعلنت "جونسون أند جونسون" أن "ملايين الجرعات" مخزنة لديها، من دون أن تؤكد أو تنفي ما أوردته الصحيفة النيويوركية. وأكدت الشركة في رسالة أنها "تواصل الوفاء بجميع التزاماتها تجاه نظام كوفاكس والاتحاد الأفريقي"، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.

وتتوقع "جونسون أند جونسون" أن تبيع هذا العام لقاحات بقيمة تتراوح ما بين 3 و 3,5 مليار دولار، في حين تأمل شركة "فايزر" في تحقيق إيرادات قدرها 32 مليار دولار من لقاحها.

لكن ظروف حقن لقاح "جونسون أند جونسون" الذي يمكن إعطاؤه بجرعة واحدة ولا يتطلب حفظه درجات برودة شديدة، تجعله مرغوباً فيه، بخاصة في الدول النامية.

وفي رسالتها، أشارت شركة "جونسون أند جونسون" إلى زيادة طاقات مصنعها في ليدن في عام 2021، مؤكدة أنه "يواصل أداء دوره في تصنيع اللقاح في عام 2022".

ووفقاً لـ "نيويورك تايمز" فإن الانقطاع المؤقت للإنتاج في ليدن قد يقلل من إنتاج لقاحات جونسون أند جونسون "ببضع مئات الملايين من الجرعات".

المزيد من صحة