Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

تجربة صاروخية لكوريا الشمالية قبل ساعات من لقاء كيم وبوتين

أفاد خفر السواحل الياباني بسقوط مقذوف بعد حوالى خمس دقائق من التحذير من الإطلاق

طلاب كوريون جنوبيون ينظرون إلى الجانب الكوري الشمالي في مركز حدودي، الأربعاء 13 سبتمبر الحالي (أ ب)

ملخص

جميع أنشطة كوريا الشمالية المتعلقة بالصواريخ البالستية والأسلحة النووية محظورة بموجب قرارات مجلس الأمن

أطلقت كوريا الشمالية اليوم الأربعاء، صاروخاً باليستياً واحداً على الأقل، بحسب ما أعلن الجيش الكوري الجنوبي، في تجربة صاروخية جديدة تأتي في الوقت الذي يزور فيه الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون روسيا للقاء الرئيس فلاديمير بوتين.
وذكر جيش كوريا الجنوبية أن الإطلاق الكوري الشمالي شمل صاروخين باليستيين قصيري المدى، طارا 650 كيلومتراً لكل منهما، في حين أفاد أحد كبار المراسلين التلفزيونيين في الكرملين الأربعاء، إن بوتين وكيم سيعقدان محادثات في أحدث موقع لإطلاق الصواريخ الفضائية في روسيا وسط الغابات في أقصى شرق البلاد.
وقالت هيئة الأركان المشتركة في سيول إن "كوريا الشمالية أطلقت صاروخاً باليستياً غير محدد باتجاه بحر الشرق"، مستخدمةً الاسم الكوري لبحر اليابان.
من جهتها، أفادت هيئة الإذاعة اليابانية بأن الصاروخ الكوري الشمالي سقط على ما يبدو على أطراف إيز في اليابان.
ولم تصدر أي تفاصيل حول حجم الصاروخ أو مداه حتى الآن، لكن بعد حوالى خمس دقائق من التحذير من الإطلاق، أفاد خفر السواحل الياباني بسقوط الصاروخ.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)


ودأبت كوريا الشمالية، المسلحة نووياً، على تنفيذ عمليات إطلاق لأنواع مختلفة من المقذوفات بدءاً من الصواريخ قصيرة المدى وصواريخ كروز إلى الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي يمكن أن يوصلها مداها إلى الولايات المتحدة.
وجميع أنشطة كوريا الشمالية المتعلقة بالصواريخ الباليستية والأسلحة النووية محظورة بموجب قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة التي كان آخر تمرير لها بدعم من شركاء لبيونغ يانغ في الصين وروسيا في عام 2017.
ومنذ ذلك الحين، دعت بكين وموسكو إلى تخفيف العقوبات على كوريا الشمالية لدعم المحادثات الدبلوماسية وتحسين الوضع الإنساني.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار