Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

مسؤول صحي أميركي: الولايات المتحدة تفشل في مكافحة كورونا

عطل في أنبوب أكسجين يودي بـ9 مصابين بكوفيد في أوسيتيا الشمالية وتونس تطعم أكثر من نصف مليون شخص في يوم واحد

 قضى تسعة مصابين بـ"كوفيد-19" الاثنين، بعد عطل طرأ على أنبوب أكسجين في مستشفى في فلاديكافكاز، عاصمة جمهورية أوسيتيا الشمالية الروسية، وفق ما أفاد وزير الصحة.
وقال الوزير بحسب ما نقلت وكالات الأنباء الروسية إن "تسعة مرضى مصابين بفيروس كورونا توفوا جراء نقص في الأكسجين في مستشفى فلاديكافكاز. حصل انقطاع في نظام الأكسجين اليوم".

التلقيح إلزامي

من جهة أخرى، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الاثنين 9 أغسطس (آب)، في مذكرة وجهها إلى موظفي "البنتاغون" أن التلقيح ضد كورونا سيصبح إلزامياً "بحلول منتصف سبتمبر (أيلول) المقبل"، لجميع عناصر القوات المسلحة الأميركية.
وقال الرئيس جو بايدن في بيان إنه "يدعم بقوة" هذا القرار، مؤكداً أنه يتقاسم مع أوستن "التزاماً راسخاً لضمان توافر كل الأدوات الضرورية لقواتنا لتقوم بعملها بأكبر قدر من الأمان".

ومع تسجيل الولايات المتحدة أعلى حصيلة يومية من الإصابات بفيروس كورونا في ستة أشهر، حذر مدير المعاهد الوطنية للصحة، الأحد، من أن البلاد "تفشل" في مكافحة الجائحة.

وقال فرانسيس كولنز في برنامج "ذيس ويك" عبر شبكة "أي بي سي"، "لم يكن ينبغي أن نصل إلى المكان الذي وصلنا إليه". وأضاف "في هذا الصدد، نعم، نحن نفشل".

وأدى الانتشار الحاد للإصابات بالمتحورة "دلتا" إلى ارتفاع العدد الإجمالي للإصابات اليومية الجديدة إلى 118 ألفاً، وهو أعلى مستوى تسجله البلاد منذ فبراير (شباط).

كذلك، ارتفع عدد الوفيات بنسبة 89 في المئة خلال الأسبوعين الماضيين، على الرغم من انخفاضها بشكل طفيف في بقية أنحاء العالم. كما أن مستشفيات الأطفال في الولايات الأميركية مثل فلوريدا "مثقلة" فيما يتأثر الشباب بشكل متزايد.

وأدت المخاوف المرتبطة بالمتحورة "دلتا" إلى ارتفاع معدلات التلقيح. ومع ذلك، ما زال الملايين، خصوصاً في المناطق المحافظة، مشككين بسلامة اللقاحات.

وقال كولنز، "ما كنا لنصل إلى الوضع القائم (...) لو كنا أكثر فاعلية في تلقيح" الجميع. وتابع، "ندفع الآن ثمناً باهظاً".

وأشار مستشار البيت الأبيض للأزمة الصحية، أنتوني فاوتشي، إلى موافقة نهائية محتملة على لقاحات رئيسة من جانب إدارة الغذاء والعقاقير الفدرالية هذا الشهر، الأمر الذي قال بعض المشككين إنهم يحتاجون إلى سماعه.

وقال فاوتشي لبرنامج "ميت ذي برس"على قناة "أن بي سي"، "آمل أن يحدث ذلك في أغسطس (آب)".

ونبّه اختصاصي الأمراض المعدية إلى أن الفشل في السيطرة على المتحورة "دلتا" من شأنه أن يزيد فرص ظهور متحورة أخرى "قد تكون أكثر إثارة للمشاكل من (دلتا)".

تلقيح الأطفال

لكن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عاماً ليسوا مؤهلين بعد للحصول على اللقاحات. وقال كولنز، إن عدد الأطفال المصابين بـ"كوفيد"، والذين أدخلوا المستشفيات، بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق مع 1450 حالة.

وأوضح أنه إذا لم يطلب من الأطفال العائدين إلى صفوفهم وضع الكمامات "فسينتشر هذا الفيروس بشكل أكبر".

وقال، "من المحتمل أن يؤدي ذلك إلى تفشي الوباء في المدارس، وسيتعين على الأطفال العودة إلى التعلم من بعد، وهو الأمر الوحيد الذي نريد الحيلولة دون حدوثه".

وكتبت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها على "تويتر"، الأحد، أنه حتى الأطفال الذين لا تظهر عليهم أعراض الوباء يمكن أن ينشروه، مضيفة "على الأطفال الذين تبلغ أعمارهم عامين أو أكثر وضع الكمامات في الأماكن العامة المغلقة، بما فيها المدارس".

وكرّر وزير التعليم ميغيل كاردونا التوصية.

فرض وضع الكمامة

على الرغم من ذلك، أثار رون ديسانتيس، حاكم فلوريدا، التي تعد من بين أشد الولايات تضرراً جراء الموجة الحالية، ضجة سياسية بإصداره أمراً يمنع الهيئات التعليمية في الولاية من فرض وضع الكمامات.

ولكن، مع معاناة المستشفيات في الولاية في ظل عبء المرضى المتضخم بسرعة، قالت مجموعة من الهيئات، إنّها ستتحدى القرار.

وقالت إيلين مارتي، المتخصصة في الأمراض المعدية في جامعة فلوريدا الدولية، لشبكة "سي أن أن"، إن "مستشفيات أطفالنا غارقة تماماً"، مضيفة أن "أطباء الأطفال والممرضات وطاقم العمل لدينا مرهقون، والأطفال يعانون. إنه أمر مدمر للغاية".

وأعرب كولنز عن استيائه لجعل المناقشات حول اللقاح ووضع الكمامات بنداً سياسياً خلافياً.

وقال، "لا نحتاج حقاً إلى الاستقطاب بشأن فيروس يقتل الناس. يجب أن نفعل كل ما في وسعنا لإنقاذ الأرواح. وهذا يعني الحصول على اللقاح. وهذا يعني وضع الكمامة عندما تكون داخل مكان مزدحم". وتابع، "هذا ليس تصريحاً سياسياً، ولا اعتداءً على حرياتكم".

وفي مؤشر إلى تزايد المخاوف بشأن زيادة حالات كورونا، أعلن منظمو مهرجان "نيو أورلينز" للجاز، الأحد، أن الحدث المقرر في الفترة من 8 إلى 17 أكتوبر (تشرين الأول) قد تم إلغاؤه.

وقال المنظمون في بيان، "نحضّ الجميع على اتباع الإرشادات والبروتوكولات التي وضعها مسؤولو الصحة العامة".

إعطاء ما يزيد على 351 مليون جرعة من اللقاحات

من جانبها، قالت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إن الولايات المتحدة أعطت 351 مليوناً و400930 جرعة من اللقاحات في البلاد حتى صباح الأحد، ووزعت 407 ملايين و561705 جرعة.

وارتفعت هذه الأرقام من 350 مليوناً و627188 جرعة لقاح قالت المراكز إنها مُنحت بحلول السابع من أغسطس (آب) من أصل 407 ملايين و550175 جرعة جرى تسليمها.

وقالت المراكز، إن 194 مليوناً و866738 شخصاً تلقوا جرعة واحدة على الأقل، بينما تم تطعيم 166 مليوناً و477481 شخصاً بشكل كامل حتى الأحد.

ويشمل إحصاء المراكز الأميركية لقاحي "موديرنا" و"فايزر - بيونتيك" من جرعتين، ولقاح "جونسون أند جونسون" من جرعة واحدة.

التصريح الصحي يصبح جزءا من حياة الفرنسيين

يبدأ اعتباراً من الإثنين في فرنسا العمل بالتصريح الصحي الذي سيصبح جزءاً من الحياة اليومية للسكان على الرغم من اعتراض الشارع، بعدما صادق عليه المجلس الدستوري للحد من انتشار فيروس كورونا.

وسيتعيّن على الفرنسيين أن يُبرزوا هذه الوثيقة في كل مكان، من الحانات والمطاعم ودور السينما والمسارح إلى المستشفيات وقطارات المسافات الطويلة... وحتى إذا أرادوا شرب القهوة على شرفة أي مقهى.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأعلنت الحكومة أنه سيكون هناك أسبوع من التساهل والاستعداد، ليُتاح لأصحاب المؤسسات الاعتياد على الوثيقة الجديدة المتمثلة برمز الاستجابة السريعة (كيو آر). وأقرّ المتحدث باسم الحكومة غابريال أتال، بأنه "إجراء ملزم إضافي" لكن الحكومة تعتبره ضرورياً بينما يستمر الوضع الصحي في التدهور.

وقالت إدارة الصحة العامة الفرنسية إن وحدات العناية المركزة استقبلت 1510 مصابين السبت مقابل 1099 قبل أسبوع. وارتفع عدد الحالات التي تتطلب الدخول للمستشفيات إلى 8425 مقابل 8368 الجمعة.

وقال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إن "التصريح الصحي والتقدم في التطعيم يفترض أن يسمحا لنا بتجنب مزيد من إجراءات حظر التجول والإغلاق".

وليكون صالحاً، يجب أن يثبت التصريح الصحي الذي أصبح مطلوباً في بلدان أوروبية عدّة، أن عملية التطعيم استكملت أو أن حامله أصيب بالفيروس وشفي منه أو خضع لفحص قبل "أقل من 72 ساعة" أثبت عدم إصابته بالمرض.

ولن يكون تصريح الأمان الصحي هذا مطلوباً لدى زيارة طبيب صحة عامة. لكنه سيكون إلزامياً للتوجه إلى المستشفى "شرط ألا يشكل في أي حال من الأحوال عائقاً أمام الحصول على رعاية ضرورية وعاجلة"، حسب ما أوضح فيران.

وتدخل هذه التدابير الجديدة حيز التنفيذ، بينما شهدت فرنسا السبت، خلال عطلة نهاية الاسبوع الرابعة على التوالي، مزيداً من التعبئة ضد التصريح الصحي والتطعيم الإجباري لمقدمي الرعاية الصحية. وذكرت وزارة الداخلية أن نحو 237 ألف شخص خرجوا في مسيرة سلمية، بينهم 17 ألفاً في باريس.

ويعترض جزء كبير من المتظاهرين على فرض إبراز التصريح الصحي، معتبرين أنه محاولة "مُقنعة" لإجبارهم على تلقي التطعيم. وهم يشعرون بالقلق خصوصاً من إمكان أن يُعلّق صاحب أي مؤسسة عمل موظف ليس بحوزته تصريح أمان.

أما الحكومة فتشدد باستمرار على أن عدد الذين تلقوا اللقاح يفوق بكثير عدد المتظاهرين. وقال وزير الصحة إن "وجه فرنسا التي تقاتل هو وجه ملايين الفرنسيين الذين احترموا تدابير التباعد واهتموا بأحبائهم وتلقوا اللقاح". وأضاف، "هؤلاء نتحدث عنهم للأسف بدرجة أقل من الحشد المناهض للتطعيم والعلوم والدولة". وتابع، "أنا على استعداد لسماع المخاوف وأن أفعل كل شيء لطمأنة القلقين ولكن في لحظة ما أقول كفى".

وحتى السبت كان 44.6 مليون شخص (66.2 في المئة من السكان) تلقوا جرعة واحدة على الأقل من اللقاح و37 مليوناً (55.1 في المئة) استكملوا اللقاح.

تكلفة اختبارات كورونا

قالت هيئة مراقبة المنافسة في بريطانيا، الأحد، إنها ستنظر في تكلفة اختبارات كورونا التي تجرى للمسافرين، بعدما شكى وزير الصحة، ساجد جاويد، من أن ارتفاع أسعار الاختبارات التي تشترط وزارة الصحة إجراءها تمنع البعض من قضاء العطلات.

في المتوسط، تبلغ تكلفة اختبارات "بي سي آر" المطلوبة من معظم المسافرين نحو 75 جنيهاً استرلينياً (نحو 104 دولارات) لكل اختبار، أو 300 جنيه إسترليني لأسرة من أربعة أفراد، لكن العديد من الشركات تتقاضى رسوماً أعلى بكثير.

وتتراوح الأسعار التي تعرضها الجهات التي تقدم خدمات إجراء تلك الاختبارات والمدرجة على موقع الحكومة الإلكتروني، ما بين 17 جنيهاً استرلينياً (نحو 24 دولاراً) و250 جنيهاً استرلينياً (نحو 347 دولاراً).
وقال جاويد في تغريدة على "تويتر" إنه طلب من هيئة مراقبة المنافسة والأسواق اتخاذ إجراءات صارمة ضد "ممارسات السوق غير العادلة" التي يلجأ إليها مقدمو الخدمة.
وأضاف، "يجب أن يكون المواطنون قادرين على الذهاب في عطلة، سواء كان ذلك لرؤية الأسرة أو لمجرد الاسترخاء دون الخوف من التكاليف المفرطة لاختبارات (بي سي آر)".

رصد إصابات على متن سفينة سياحية في مارسيليا

رُصدت إصابات عدة بكورونا على متن سفينة سياحية رست، الأحد، في مارسيليا في جنوب شرقي فرنسا، وقد وضِع المصابون في مكان معزول بداخلها، وفق ما أكدت مصادر متطابقة لوكالة الصحافة الفرنسية.

وقالت شركة "كوستا" للرحلات البحرية، "لدينا ست حالات إيجابية تخص عائلتين، وعدد مماثل من حالات المخالطة". وأضافت أن هؤلاء الركاب جزء من مجموعة من 180 سائحاً كانوا يقومون برحلة بحرية مدتها أسبوع في البحر الأبيض المتوسط، مع توقف في إسبانيا وإيطاليا.

وقبل أسبوع، عندما صعدوا على متن سفينة "كوستا سميرالدا" في مارسيليا، كانوا قد خضعوا جميعاً لاختبارات الكشف عن "كوفيد-19" التي جاءت سلبية. وتتسع سفينة "كوستا سميرالدا" لنحو 6 آلاف شخص، وخُفضت قدرتها الاستيعابية بنسبة 70 في المئة في إجراء وقائي بمواجهة الفيروس.

ووفقاً للبروتوكول الصحي، أُجري اختبار ثانٍ للركاب في منتصف الرحلة، وتبين أن هناك شخصاً يعاني حُمّى، وقد أُخضِع مخالطوه لفحوص على الفور، بحسب ما أوضحت شركة "كوستا".

ولم يرغب المصابون ومخالطوهم بالنزول في إيطاليا، وقد عزلوا في جزء من السفينة مخصص لهذه الحالات، إلى أن وصلوا إلى مارسيليا، حيث نقلتهم سيارات إسعاف إلى منازلهم، وفق المصدر نفسه.

من جهتها، قالت وكالة الصحة الإقليمية في بيان، إن شركة الرحلات البحرية أكدت عزل هؤلاء الركاب "فور اكتشاف" إصابتهم، وأنها أنزلتهم في شكل آمن لدى وصولهم إلى مارسيليا.

الصين تسجل 125 إصابة جديدة

قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين، اليوم الاثنين، إن بر الصين الرئيس سجل 125 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا يوم الأحد مقابل 96 إصابة قبل يوم.

وذكرت اللجنة في بيان، أن 94 من الإصابات الجديدة محلية، ارتفاعاً من 81 إصابة قبل يوم. 

وقالت إن عدد الإصابات الجديدة التي لا تظهر عليها أعراض بلغ 39 ارتفاعاً من 30 قبل يوم. ولا تصنف الصين تلك الإصابات على أنها حالات إصابة مؤكدة.

ويبلغ حالياً إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بـ"كوفيد-19" في بر الصين الرئيس 93826 في حين لا يزال عدد الوفيات ثابتاً عند 4636.

تونس تطعم أكثر من نصف مليون شخص في يوم واحد

 قالت وزارة الصحة التونسية، إنه تم تطعيم أكثر من نصف مليون تونسي يوم الأحد في إطار حملة عامة للسيطرة على تفشي الوباء بعد حصول البلاد على أكثر من ستة ملايين جرعة لقاح من دول غربية وعربية.

وفي محاولة لتسريع برنامج التطعيم، فتحت تونس عملية التطعيم لمن هم فوق سن الأربعين مع تدفق الآلاف على مراكز التلقيح. وقالت وزارة الصحة إنه تم تطعيم 551 ألف شخص يوم الأحد.

وامتلأت وحدات الرعاية المركزة وأقسام الطوارئ في المستشفيات في جميع أنحاء تونس. ويشكو الأطباء من الإجهاد ونقص الأوكسجين.

وتسعى تونس إلى تطعيم 50 في المئة من سكانها البالغ عددهم 11.6 مليون نسمة بحلول منتصف أكتوبر. وسجلت تونس أكثر من 20 ألف حالة وفاة وأكثر من 610 آلاف إصابة بفيروس كورونا منذ بدء الجائحة.

الجرعة الثالثة من لقاح "فايزر" لها آثار جانبية مشابهة للثانية

أظهر مسح أولي في إسرائيل أن معظم من تلقوا جرعة ثالثة من لقاح "فايزر" شعروا بآثار جانبية، أو تشبه التي شعروا بها بعد الحصول على الجرعة الثانية، أو تقل عنها.

وبدأت إسرائيل تقديم جرعات معززة قبل نحو عشرة أيام لمن هم فوق 60 عاماً في إطار جهودها لإبطاء انتشار سلالة "دلتا" المتحورة وشديدة العدوى من فيروس كورونا.

وحوّل ذلك فعلياً إسرائيل إلى ميدان اختبار للجرعة الثالثة قبل موافقة إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية على إعطائها.

وقالت "كلاليت"، أكبر شركة رعاية صحية في إسرائيل، الأحد، إنها أعطت جرعة ثالثة من لقاح "فايزر - بيونتيك" لأكثر من 240 ألف شخص.

وشمل الاستطلاع نحو 4500، جميعهم تلقوا الجرعة المعززة من 30 يوليو حتى أول أغسطس.

وقال 88 في المئة من المشاركين في الاستطلاع إنهم بعد أيام من تلقي الجرعة الثالثة شعروا بآثار "مشابهة أو أفضل" من التي أحسوا بها بعد الجرعة الثانية. وتحدث 31 في المئة عن بعض الآثار الجانبية، وأكثرها شيوعاً ألم في موضع الحقن. أما 0.4 في المئة تقريباً فقالوا إنهم عانوا صعوبة في التنفس، في حين قال واحد في المئة إنهم التمسوا العلاج الطبي بسبب أحد الأعراض الجانبية أو أكثر.

المزيد من صحة