Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

عرابة الأمير جورج تهديه ألعابا صاخبة للغاية

تقول جوليا سامويلز إن تقليد شراء الهدايا التي تتطلب "الكثير من العمل لتركيبها" للأمير وليام، يرجع إلى والدته

 يفضل الأمير جورج حفيد ديانا الألعاب الصاخبة (غيتي)

قالت جوليا سامويلز، عرّابة الأمير جورج، الابن البكر للأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون، إنها تشتري له فقط الألعاب "الصاخبة بالفعل" والتي "تتطلب الكثير من العمل لتركيبها".

وكانت سامويلز، وهي المؤسِّسة الراعية لشركة "تشايلد بيريفمنت" Child Bereavement UK التي تساعد العائلات على مواجهة الفجيعة عند وفاة طفلهم أو إصابته بمرض لا شفاء منه، والصديقة المقربة لأميرة ويلز (الراحلة)، ظهرت في المدونة الصوتية المعنونة "كيف تفشل، مع الروائية إليزابيث داي".

وقالت إن علاقتها مع الأميرة ديانا، التي كانت عرّابة ابن سامويلز، تلهمها في اختيار الهدايا للصبي البالغ من العمر ست سنوات.

وأضافت مازحة "حسناً، ما أفعله مع جورج هو ما فعلته [ديانا] معنا، أي تقديم هدايا لا تصدق وتصدر ضجيجاً قوياً وتحتاج الكثير من العمل لتركيبها... كنت أدهش من حجم الهدايا التي كان يتوجب على الأمير وليام حينها قضاء أيام لتجميعها... ومن ثم وضع كل الآليات معاً لتصدر أصواتاً صاخبة بشكل مروع وأضواء ساطعة وما إلى ذلك... يجعلني ذلك أضحك ويجعل جورج يضحك".

وتعرب سامويلز عن اعتقادها أن صديقتها كانت "ستحب" شخصية جورج، لأنه "مذهل. إنه طريف، ومشاغب ومحتال. يا إلهي، كانت ديانا ستحبه كثيراً".

وأضافت المعالجة وراعية الجمعية الخيرية "إنه أمر محزن بالنسبة لهم جميعاً".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

يُشار إلى أن سامويلز هي عرابة الابن الأكبر لدوق ودوقة كامبريدج، لكن لشقيقته وشقيقه الأصغر، الأميرة شارلوت والأمير لويس، كان لهما عرّابون آخرون.

أما عرابو شارلوت فهم صوفي كارتر، جيمس ميد، وآدم ميدلتون، ولورا فيلوز وتوماس فان ستروبينزي. وعرابو لويس هم  نيكولاس فان كاستم، وهاري أوبري- فليتشر وغاي بيلي.

ويذكر أن دوق ودوقة ساسيكس تعرضا للانتقاد بعدما أعلنا أنهما سيتكتمان على أسماء عرابي ابنهما آرشي.

وكانت سامويلز تحدثت في السابق عن قرار الأمير هاري التخلي عن مكانته كعضو رفيع في العائلة المالكة والانتقال إلى لوس أنجليس.

وقالت لصحيفة "ذا تلغراف"، "لو وضعنا تجربة هاري جانباً، فإن الجرح سيبقى موجوداً دائماً بالنسبة لأي شاب أو شابة يتوفى أحد والديهما. لا يتعلق الأمر بإصلاح الوضع، لأنك لا تستطيع ذلك. إنه يتعلق بإيجاد طريقة لاستيعابه، والعثور على أسلوب عيش يكون ذا معنى، والتحلي بالجرأة على الحب والثقة من جديد".

© The Independent

اقرأ المزيد

المزيد من منوعات