بات مزاراً سياحياً بعدما اُتهم مشيده بخيانة المماليك وبسط نفوذ العثمانيين لما يقارب الثلاثة قرون
عثر عليها عام 1881 في مخبأ الدير البحري بالأقصر ونقلت حديثا إلى متحف الحضارة من بين موكب المومياوات
يمر بها سنوياً نحو 350 نوعاً مختلفاً من أوروبا وآسيا إلى أفريقيا