فورين أفيرز
بعد الحرب العالمية الثانية لم يرغب عدد كبير من مواطني دول البلطيق ودول أوروبا الشرقية في العودة لمواطنهم التي أصبحت جزءاً من الاتحاد السوفياتي إما من طريق الضم أو الاحتلال