Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

المحادثات الأميركية - الروسية ستنتقل من إسطنبول إلى موسكو

السفير الروسي لدى واشنطن: تعافي العلاقات الثنائية لا يزال بعيد المنال

تسببت الحرب في أوكرانيا بنشوب أكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ الحرب الباردة (صفحة السفارة الروسية في واشنطن على إكس)

ملخص

تسعى واشنطن وموسكو إلى رأب الصدوع الكبيرة في علاقاتهما عبر الحوار المباشر على مستوى الوفود الدبلوماسية، وبعد انطلاق جولات التحاور في إسطنبول، ستنتقل الآن إلى العاصمة الروسية التي ستستضيف الجولة التالية.

نقلت وكالة "تاس" الروسية للأنباء عن السفير الروسي الجديد لدى واشنطن ألكسندر دارشيف قوله إن المحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا في شأن حل الأزمات في علاقتهما الثنائية ستنتقل من إسطنبول إلى موسكو، وأضاف دارشيف للوكالة أن "تعافي العلاقات الروسية - الأميركية لا يزال بعيد المنال"، وتابع قائلاً إن ما يبطئ التقارب مع موسكو هو ما يسمى بـ"الدولة العميقة" في الولايات المتحدة، وكذلك "الصقور" المناهضين لروسيا في الكونغرس، في إشارة إلى أصحاب المواقف المتشددة من بلاده.
ونقلت وكالة "تاس" عن دارشيف قوله، "يمكنني أن أؤكد أن المفاوضات المرتقبة للوفدين ستعقد في موسكو قريباً".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وتسببت الحرب في أوكرانيا بنشوب أكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ الحرب الباردة، وصرح دبلوماسيون كبار في موسكو وواشنطن لـ"رويترز" العام الماضي بأنهم لا يتذكرون وقتاً كانت فيه العلاقات بين البلدين أسوأ من ذلك.
وتعتبر إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الصراع في أوكرانيا حرباً بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا، كما حذر ترمب مراراً من أخطار تفاقم الأمر إلى حرب عالمية.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار