Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

هجوم إلكتروني يخترق حواسب "إف بي آي"

مكتب التحقيقات احتوى عملية القرصنة والحادثة تنضم إلى سلسلة جرائم على المؤسسات الأميركية خلال عقد 

مبنى تابع للوكالة الاتحادية في العاصمة واشنطن  (أ ف ب)

نقلت شبكة #سي إن إن، اليوم الجمعة، عن مصادر مطلعة أن أجهزة الكمبيوتر بمكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) في #نيويورك تعرضت #لهجوم_إلكتروني في ما وصفته #الوكالة_الاتحادية بأنه حادثة منعزلة تم احتواؤها.

وقال "إف بي آي" في بيان للشبكة إن "مكتب التحقيقات الاتحادي على دراية بالحادثة، ويعمل للحصول على معلومات إضافية"، وأضاف أنه ما زال يجري تحقيقاته في الجريمة الإلكترونية. وقال المكتب "هذه حادثة منفردة تم احتواؤها".

ولم يتضح على الفور موعد وقوع عملية القرصنة الإلكترونية. وقال مصدر لشبكة "سي إن إن" إن مصدر الحادثة ما زال قيد التحقيق.

ولم يتسن على الفور الوصول إلى ممثلين عن مكتب التحقيقات الاتحادي للتعليق على التقرير.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

ونقلت "سي إن إن" عن مصدرين مطلعين على الأمر قولهما إن مسؤولي مكتب التحقيقات الاتحادي يعتقدون أن الحادثة تتعلق بأجهزة كمبيوتر تستخدم في المكتب للتحقيق في الاستغلال الجنسي للأطفال.

والقرصنة على مكتب التحقيقات الاتحادي هي الأحدث في سلسلة حوادث من هذا النوع على مؤسسات حكومية أميركية بارزة على مدى عقد. ففي أواخر عام 2020، اكتشف مسؤولون عملية تجسس إلكتروني واسعة النطاق في عدد من الشبكات الاتحادية من قراصنة مرتبطين بالاستخبارات الروسية.

وفي عام 2015 قال مكتب إدارة شؤون الأفراد إنه تعرض لاختراق أيضاً وإن سجلات الموظفين الاتحاديين سرقت. ونسبت حادثة اختراق المكتب في وقت لاحق لقراصنة صينيين.

اقرأ المزيد

المزيد من متابعات