Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

تسلسل زمني يشرح مسار الوصول إلى اتفاق بريكست  

في ما يلي كل التواريخ المهمة التي لعبت دوراً رئيسياً في إبرام اتفاق التجارة الحرّة التي تودون معرفتها

مجلد يتضمن نصوص الإتفاق مع المفاوضين في مبنى المفوضية الأوروبية في بروكسل (أ.ب)

توصّلت بريطانيا أخيراً إلى اتفاق تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي بعد بريكست، استبدل عضويتها في السوق الموحّدة والاتحاد الجمركي. 

في ما يلي أهمّ التواريخ في هذا المسار الذي انتهى بإبرام الإتفاق، بدءاً بالاستفتاء قبل أربع سنوات.

23 يونيو (حزيران) 2016

بريطانيا تختار الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في استفتاء شعبي جاءت نتيجته 48 في المئة لصالح البقاء في الاتحاد مقابل 52 في المئة لصالح مغادرته.

17 يناير (كانون الثاني) 2017

تيريزا ماي، رئيسة الوزراء الجديدة بعد ديفيد كاميرون، تقول إن المملكة المتحدة سوف تخرج من السوق الموحّدة بعد مغادرتها الاتحاد الأوروبي- ما يمهّد الطريق لبريكست "القاسي" (من دون اتفاق).

29 مارس (آذار) 2017

رئيسة الوزراء تفعّل البند الخمسين، مؤذنةً بانطلاق المفاوضات وبدء العد العكسي لمغادرة بريطانيا الاتحاد في 29 مارس 2019

22 سبتمبر (أيلول) 2017

تيريزا ماي تقول للمرة الأولى إن بريطانيا ستمرّ بـ"فترة انتقالية" بعد مغادرتها الاتحاد الأوروبي. وسوف تُستخدم هذه الفترة من أجل التفاوض بشأن مستقبل العلاقات بعد انسحاب المملكة المتحدة.

2 فبراير (شباط) 2018

بعد تعرّضها لضغوطات من نواب حزب المحافظين، ماي تؤكد أن بريطانيا سوف تخرج من الاتحاد الجمركي كذلك، وسوف تفاوض على اتفاق تجارة حرة بسيط مع الاتحاد الأوروبي.

7 يوليو (تموز) 2018

تزامناً مع مفاوضات الانسحاب، توافق حكومة تيريزا ماي على ما سُمي بصفقة "الداما" Chequers deal التي ستحكم العلاقة المستقبلية بعد بريكست، وتتمتع بريطانيا بموجبها بمزايا السوق الحرة من دون الالتزامات التي تترتب عليها.

20 سبتمبر 2018

تتعرض تيريزا ماي للإذلال خلال اجتماع قمة في سالزبورغ، حيث تقول الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إن خطتها لن تنجح قبل أن تصرفها (عائدة إلى بريطانيا). توضع مسألة العلاقة التجارية المستقبلية جانباً في الوقت الحالي ويركّز الطرفان على اتفاق الانسحاب.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

7 يونيو 2019

تيريزا ماي تستقيل من رئاسة الوزراء بعد فشلها في تمرير اتفاق الانسحاب الذي وضعته عبر مجلس العموم. كان الاتفاق ينصّ على وجود اتحاد جمركي بحكم الواقع يغطي كافة المملكة المتحدة كجزء من اتفاق لإبقاء إيرلندا الشمالية ضمن السوق الموحدة.

24 يوليو 2019

بوريس جونسون يصبح رئيساً للوزراء بعد أن قدّم نفسه على أنه مناصر لبريكست أقسى من تيريزا ماي. ويعد بـ"تنفيذ بريكست" ويقول بأنه لن يستبعد خيار اللااتفاق.

17 أكتوبر (تشرين الأول) 2019

بوريس جونسون يوقّع مع الاتحاد الأوروبي اتفاق انسحاب جديداً لبريكست، إضافة إلى إعلان سياسي يتعهّد فيه بالتفاوض على اتفاق تجارة حرّة شامل ومعمّق يلغي الرسوم الجمركية والحصص.

12 ديسمبر (كانون الأول) 2019

رئيس الوزراء يفوز في انتخابات 2019 مع تفويض بالتصويت على تمرير اتفاقه لبريكست.

31 يناير 2020

بريطانيا تغادر الاتحاد الأوروبي، لكن لا يحصل أي تغيير على الصعيد الاقتصادي لأن المملكة المتحدة تدخل في فترة انتقالية حيث من المقرر أن تبقى كل الأمور على حالها حتى 31 ديسمبر 2020. 

3 فبراير 2020

بوريس جونسون يقول في خطاب له في لندن إن المملكة المتحدة لا تريد سوى اتفاق تجارة حرّة على نسق الاتفاق الكندي. لكنه يقول كذلك إنه لا يمانع اللااتفاق- الذي يشير إليه على أنه اتفاق تجارة حرة "على نسق أستراليا".

2 مارس 2020

انطلاق أول جولة من المفاوضات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي من أجل إبرام اتفاق تجارة حرّة في بروكسل. لا يحرز الطرفان سوى قليل من التقدّم ويعلقان المفاوضات.

18 مارس 2020

إلغاء جولة المفاوضات الثانية المقررة سابقاً بسبب الإغلاق ومنع السفر على إثر انتشار فيروس كورونا.

19 مارس 2020

تتأكد إصابة ميشيل بارنييه، كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي بفيروس كورونا، ويُضطر إلى عزل نفسه لبعض الوقت.

20 أبريل (نيسان) 2020

استئناف المفاوضات بين الطرفين لكن عبر وصلة الفيديو. لا إنجاز يُذكر.

16 يونيو 2020

خلال اتصال هاتفي، يتفق بوريس جونسون ورئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين رسمياً على عدم تمديد الفترة الانتقالية إلى ما بعد نهاية العام.  

29 يونيو 2020

استئناف المفاوضات بين الطرفين شخصياً في بروكسل. ولا يُنجز سوى القليل في الجولات المقبلة.

7 سبتمبر 2020

بوريس جونسون يقول إن تاريخ 15 أكتوبر هو المهلة النهائية لاتفاق بريكست، وإنه في حال عدم تجهيز اتفاق بحلول هذا التاريخ، سوف تنسحب المملكة المتحدة من المفاوضات.

15 أكتوبر 2020

قادة الاتحاد الأوروبي يلتقون في قمة في بروكسل يناقشون خلالها موضوع بريكست. يتحدث القادة بنبرة قاسية ويتخلون عن تعهد بـ"تكثيف" مفاوضات بريكست. لا لين في موقفهم. 

16 أكتوبر 2020

رئاسة الوزراء البريطانية تعتبر أنه "لا معنى" من استمرار المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي وتنسحب منها لفترة وجيزة من دون الالتزام فعلياً باللااتفاق.

21 أكتوبر 2020

بعد أسبوع من التمهيد والتوطئة كي يتسنّى لميشيل بارنييه تهدئة الكرامة البريطانية المجروحة، تستعيد المفاوضات سيرها بشكل مكثّف، ويشاع بقوة أن تاريخ انتهاء المفاوضات هو منتصف نوفمبر.

4 ديسمبر 2020

بعد عدة أسابيع من المد والجزر، يبدأ المسؤولون الأوروبيون بالقول إن الاتفاق "وشيك".

9 ديسمبر 2020

بوريس جونسون يزور بروكسل في محاولة للتوصل إلى اتفاق نهائي، لكنه يعود أدراجه خائباً.

20 ديسمبر 2020

البرلمان الأوروبي يقول إنه لم يعد بإمكانه التصديق على اتفاق في الوقت المناسب لمنع الوصول إلى اللااتفاق يوم 31 ديسمبر. الأمل لم يُفقد في احتمال التصديق على اتفاق "مؤقت" من دون النواب الأوروبيين.

23 ديسمبر 2020

ظهور تقارير من بروكسل أن الاتفاق "وشيك" مرة جديدة.

© The Independent

المزيد من متابعات