Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

الخارجية الأميركية توافق على صفقة محتملة لبيع معدات عسكرية إلى السعودية

"البنتاغون" يتحدث عن طائرات "أف 16" إلى البحرين أيضاً بـ455 مليون دولار

مروحية عسكرية في معرض الدفاع العالمي بالرياض خلال مارس 2024 (رويترز)

ملخص

قال "البنتاغون" في بيانين منفصلين إن الصفقتين تشملان طلبات شراء قطع غيار، إضافة إلى خدمات تدريب جوي لأسطول الطائرات الهليكوبتر التابع لسلاح طيران القوات البرية الملكية السعودية.

قالت وزارة الحرب الأميركية (البنتاغون) إن وزارة الخارجية وافقت على صفقة محتملة لبيع معدات دعم لطائرات هليكوبتر عسكرية والتدريب عليها ومعدات ذات صلة للسعودية بقيمة تُقدر بمليار دولار.

وأوضح "البنتاغون" في بيانين منفصلين أمس الإثنين أن الصفقتين تشملان طلبات شراء قطع غيار، إضافة إلى خدمات تدريب جوي لأسطول الطائرات الهليكوبتر التابع لسلاح طيران القوات البرية الملكية السعودية.

في الوقت نفسه أعلنت وزارة الحرب الأميركية عن موافقة الخارجية على صفقة محتملة لطائرات "أف-16" ومعدات ذات صلة للبحرين بكلفة تبلغ 455 مليون دولار. وأشارت في بيان إلى أن المتعاقدين الرئيسين في هذه الصفقة هما "جنرال إلكتريك إيروسبيس" و"لوكهيد مارتن أيرونوتكس".

وخلال زيارته إلى واشنطن في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي وقَّع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترمب اتفاقية الدفاع الاستراتيجي بين البلدين، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس).

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

آنذاك، قال وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إن اتفاقية الدفاع الاستراتيجي تعزز الأمن الإقليمي وتدعم جهود السلام.

بدوره أعلن البيت الأبيض أن ترمب والأمير محمد بن سلمان وقعا اتفاقية الدفاع الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والسعودية. وأوضح في بيان أن الحديث يجري عن "اتفاقية تاريخية تعزز شراكتنا الدفاعية التي تزيد على 80 عاماً، وتعزز الردع في جميع أنحاء الشرق الأوسط".

وكان مصدر أميركي أكد أن الرئيس ترمب "أعطى موافقته على اتفاق لبيع أسلحة يتضمن طائرات 'أف 35'"، وهي طائرات مقاتلة أميركية ذات تكنولوجيا متقدمة. وأضاف بيان البيت الأبيض أن ترمب توصل إلى اتفاق لشراء السعودية لما يقرب من 300 دبابة أميركية.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار