Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

إصابة وزير الصحة البريطاني بكورونا قبل "يوم الحرية"

البيت الأبيض يتهم "فيسبوك" بتضليل المعلومات بشأن الفيروس

قال وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد اليوم السبت إن الفحوص أثبتت إصابته بكوفيد-19 لكنه لا يشعر سوى بأعراض خفيفة مشيرا إلى أنه كان قد حصل على جرعتين من اللقاح المضاد للمرض.
وأضاف في تغريدة "هذا الصباح أثبتت الفحوصات إصابتي بكوفيد" موضحا أنه أجرى اختبارا سريعا وفي انتظار الحصول على نتيجة اختبار (بي.سي.آر).
وقال "أنا في انتظار نتيجة اختبار تفاعل البلمرة المتسلسل (بي.سي.آر) لكن لحسن الحظ انني كنت قد حصلت على التطعيم والأعراض التي أشعر بها خفيفة".

إلى ذلك، وجّه سيّاح ومسؤولو قطاع السفر السبت انتقادات حادة لحكومة المملكة المتحدة بعدما مدّدت في اللحظات الأخيرة مفاعيل الحجر الصحي المفروض على سكان إنجلترا العائدين من فرنسا.
واعتبارا من الإثنين سترفع الحكومة غالبية القيود المفروضة لاحتواء الجائحة في إنجلترا، وسيعفى السكان المحصنون لقاحيا بالكامل من الحجر الصحي لدى عودتهم من عدد من الوجهات في أوروبا.
لكن وزراء أعلنوا ليل الجمعة أن المتحوّرة بيتا التي "لا تزال موجودة" في فرنسا تقتضي إبقاء تدبير الحجر الصحي المفروض لمدة عشرة أيام على العائدين من الأراضي الفرنسية التي تعد إحدى الوجهات المفضّلة للبريطانيين.

وقد سجلت بريطانيا اليوم السبت 54674 إصابة جديدة بكوفيد-19 ارتفاعا من 51870 إصابة في اليوم السابق في أعلى زيادة يومية للإصابات بالمرض منذ ستة أشهر.
وسجلت بريطانيا خلال الأيام الأربعة الماضية أعلى زيادات يومية منذ 15 يناير (كانون الثاني) عندما أعلنت تسجيل 55761 إصابة جديدة.
وسجلت البلاد 41 وفاة جديدة بالمرض خلال 28 يوما من تشخيص الإصابة به، انخفاضا من 49 وفاة أمس الجمعة.

بين البيت الأبيض و"فيسبوك"

تصاعدت حدة اللهجة بين البيت الأبيض و"فيسبوك" بسبب التضليل المتعلق باللقاحات، إذ اعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن أن المعلومات المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي في شأن "كوفيد-19" والتطعيم تؤدي إلى "قتل الناس"، بينما رفض "فيسبوك" انتقادات الرئيس الأميركي.

وبينما كان يستعد لمغادرة البيت الأبيض لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، قال بايدن ردّاً على سؤال في شأن الرسالة التي يُوجهها إلى شبكات مثل "فيسبوك"، "إنهم يقتلون الناس. الجائحة الوحيدة التي لدينا، تطال أشخاصاً لم يتلقوا التطعيم. إنهم يقتلون الناس".

ولم يتأخر رد مجموعة مارك زوكربرغ التي أوردت في بيان لاذع أن "الوقائع تُظهر أن فيسبوك يساعد في إنقاذ الأرواح. نقطة، انتهى"، مشددة على أن "الاتهامات غير المدعومة بحقائق لن تُشتت تركيزنا".

وأشارت المجموعة إلى أن "أكثر من ملياري شخص شاهدوا عبر فيسبوك معلومات موثوقة بشأن كوفيد-19 واللقاحات، أي أكثر من أي مكان آخر على الإنترنت"، مضيفة "لقد استخدم أكثر من 3.3 مليون أميركي أداتنا لمعرفة مكان وسبل الحصول على التطعيم".

وفي وقت تؤدي متحورة "دلتا" إلى ارتفاع في عدد الإصابات، شدد البيت الأبيض، القلِق من تعثر حملة التطعيم، لهجته حيال مجموعات التكنولوجيا الكبرى، مطالباً بأن تبذل جهداً إضافيّاً لمكافحة المعلومات المضللة.

وقال كبير الأطباء في الولايات المتحدة، فيفيك مورثي، إن المعلومات المضللة "تُزهق أرواحاً".

وأضاف، "مجموعات التكنولوجيا سمحت للمعلومات المضللة بأن تلوث بيئتنا"، مطالباً إياها بأن تعمل في سرعة وثبات ضد من يروجون لمعلومات مضللة.

وأوضحت روشيل وولينسكي، مديرة مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها، وهي وكالة الصحة العامة الفيدرالية الرئيسة في الولايات المتحدة، خلال مؤتمر صحافي، أن "الرسالة التي تصل إلينا واضحة: بدأنا نشهد جائحة غير المطعمين".

وسجلت الولايات المتحدة خلال الأيام السبعة الماضية، ما معدله 27800 إصابة جديدة يوميّاً (بزيادة 64 في المئة على الأسبوع الذي سبق)، و2890 حالة تتطلب الدخول إلى المستشفى (+ 36 في المئة) و223 وفاة.

وأعلن منسق الاستجابة للجائحة في البيت الأبيض، جيف زيينتس، أن "الأشخاص غير الملقحين يمثلون جميع الحالات التي تتطلب الدخول إلى المستشفى والوفيات تقريباً".

وباتت الإصابات بالمتحورة "دلتا" تمثل أكثر من 80 في المئة من الحالات الجديدة، بحسب موقع "كوف-سبيكتروم" المتخصص.

واللقاحات المتوفرة حالياً في الولايات المتحدة ("فايزر" و"موديرنا" و"جونسون أند جونسون") تبقى فعالة في مواجهة الفيروس، لكنّ حملة التطعيم تباطأت بشكل كبير خلال الأسابيع الماضية في البلاد.

ولم يتحقق هدف بايدن المتمثل في تلقي 70 في المئة من البالغين جرعةً واحدة في الأقل من اللقاح بحلول 4 يوليو (تموز)، يوم العيد الوطني. وبعد مرور 12 يوماً على هذا الموعد، لا تزال هذه النسبة عند 68 في المئة.

"آيبك" يكثف إنتاج اللقاحات وتوزيعها

في هذه الأثناء، تعهد قادة دول حوض المحيط الهادي بتكثيف إنتاج اللقاحات المضادة لـ"كوفيد-19" وتوزيعها، خلال اجتماع افتراضي طارئ، الجمعة 16 يوليو، خصص لوضع خطة عمل لاحتواء الوباء العالمي.

وجمعت المحادثات غير المسبوقة رؤساء دول منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (آيبك) الذي يضم 21 دولة، وبينهم الرئيس الأميركي ونظيره الصيني شي جينبينغ.

رئيسة الوزراء النيوزيلندية، جاسيندا أرديرن، التي دعت إلى الاجتماع، وصفت المناقشات بأنها "ثرية"، وقالت إنها وضعت أجندة قوية لاجتماع كبار قادة المنتدى في نوفمبر (تشرين الثاني).

وأضافت، "للمرة الأولى في تاريخ آيبك، اجتمع القادة في لقاء استثنائي يركز حصراً على كوفيد-19، وكيف يمكن لمنطقتنا الخروج من أسوأ أزمة صحية واقتصادية في الذاكرة الحية".

وتابعت أنه "في طليعة اهتمامات القادة تحقيق وصول واسع النطاق للقاحات على مستوى العالم، والعمل بشكل تعاوني لتوفيرها للجميع في أقرب وقت ممكن".

وأسفر الاجتماع عن القليل من الالتزامات المحددة، على الرغم من تعهد الرئيس الصيني توفير ثلاثة مليارات دولار لمساعدة البلدان النامية على التعافي من الآثار الاجتماعية والاقتصادية لفيروس كورونا.

وقال شي إن الصين زوّدت حتى الآن الدول النامية بأكثر من 500 مليون جرعة لقاح مضاد لكورونا.

وأعلنت الولايات المتحدة أنها ستتبرع بأكثر من 500 مليون لقاح "آمن وفعال" حول العالم.

وقال البيت الأبيض في بيان إن بايدن "أوضح أن الولايات المتحدة تتبرع باللقاحات ولا تبيعها، وشدد على أهمية عدم ربطها بأي شروط سياسية أو اقتصادية".

وفي بيان مشترك، تعهد قادة "آيبك" "مضاعفة جهودنا لتوسيع تصنيع اللقاحات وتوفيرها"، وقالت أرديرن إن هناك تصميماً على خفض الرسوم الجمركية على اللقاحات والمعدات الطبية ذات الصلة.

وشددت على أن النقاشات "جعلتنا نتجاوز قومية اللقاحات" التي اعتبرت أنها ساعدت في ظهور متحورات جديدة من الفيروس سريعة الانتشار.

وتابعت "نحن بحاجة إلى كبح انتقال العدوى وبذل كل ما في وسعنا لتلقيح أكبر عدد من الناس في أسرع وقت".

وأشارت زعيمة نيوزيلندا إلى أن دول منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي ستبحث موضوع الوثائق الرقمية لتبسيط السفر والتجارة عبر الحدود الدولية من دون المساس بالضمانات الصحية المتعلقة بالوباء.

وقالت، "ندفع من أجل حلول تعاونية وعملية لإعادة التواصل بأمان مع العالم من خلال الاستمرار في استكشاف الخيارات، بما في ذلك جوازات السفر اللقاحية والممرات الخضراء للسفر وفقاعات السفر الخالية من الحجر الصحي".

وأردفت أرديرن أنه من المهم أن تظل سلاسل التوريد التجارية مفتوحة بين دول آيبك، التي تمثل مجتمعة نحو 60 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

وشارك في اللقاء الافتراضي قادة آخرون مثل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوغا، والأسترالي سكوت موريسون، والكندي جاستن ترودو.

المرحلة الثانية من التحقيق في منشأ كورونا

وفي السياق ذاته، أعلنت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، أن المرحلة الثانية من التحقيق في شأن منشأ فيروس كورونا يجب أن تشمل مزيداً من الدراسات في الصين و"تدقيقاً" في أنشطة مختبرات.

وعرض المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في إحاطة مغلقة للدول الأعضاء خمس أولويات للمرحلة المقبلة.

وتشمل الأولويات "عمليات تدقيق في (أنشطة) مختبرات ذات صلة ومؤسسات بحثية تعمل في منطقة تسجيل الإصابات البشرية الأولى التي  رُصدت في ديسمبر (كانون الأول) 2019".

واقترح أن يركز المحققون على "الدراسات التي تعطي الأولوية للمناطق الجغرافية، مع الإشارة المبكرة إلى انتشار رس- كوف-2".

ودعا إلى مزيد من الدراسات في شأن أسواق اللحوم في مدينة ووهان الصينية وحولها، حيث اكتشف كورونا المستجد للمرة الأولى.

وتعرضت وكالة الصحة التابعة للأمم المتحدة لضغوط مكثفة لإجراء تحقيق جديد أكثر تعمقاً في منشأ "كوفيد-19" بعد واحد نشرت خلاصاته في مارس (آذار) من دون أن يبت في كيفية انتقال الفيروس إلى الإنسان.

اكتشاف الإصابة الأولى في أولمبياد طوكيو

وقبل أيام من انطلاق أولمبياد طوكيو، أعلنت اللجنة المنظمة، السبت، إصابة شخص بـ"كوفيد-19" في قرية الرياضيين الأولمبية في طوكيو.

وأكد توشيرو موتو، الرئيس التنفيذي لطوكيو 2020، أن زائراً أجنبياً من المشاركين في تنظيم الألعاب أصيب بفيروس كورونا. ولم يكشف عن جنسية الشخص، مشيراً إلى مخاوف تتعلق بالخصوصية.

وتقام ألعاب طوكيو 2020 الأولمبية، التي تأجلت عاماً واحداً بسبب الجائحة العالمية، من دون جماهير وفي ظل لوائح حجر صحي صارمة.

وبدأ الرياضيون في الوصول إلى طوكيو للمشاركة في الألعاب التي تقام في الفترة من 23 يوليو إلى الثامن من أغسطس (آب).

وكان الرأي العام في اليابان فاتراً بشأن الألعاب في خضم زيادة عدد الإصابات بفيروس كورونا، والمخاوف من أن يساعد تدفق الزوار الأجانب في تحويل أولمبياد طوكيو إلى حدث ينشر العدوى، الذي بدوره يمكن أن يضع المزيد من الضغط على النظام الصحي الياباني المضغوط.

بريطانيا تلغي تخفيف الحجر على الوافدين من فرنسا

وأعلنت الحكومة البريطانية، الجمعة، أنها ستلغي التخفيف المزمع لقواعد الحجر الصحي بسبب "كوفيد-19" المفروضة على المسافرين من فرنسا، الذي كان من المقرر أن يبدأ تطبيقه يوم الاثنين.

وكانت بريطانيا تخطط لإلغاء شرط إلزام المسافرين من فرنسا الحاصلين على جرعتي التطعيم، الحجر الصحي في المنزل عشرة أيام بعد الوصول، بما يتوافق مع الخطط بالنسبة إلى الدول الأخرى على قائمة المراقبة الخاصة بالسفر.

وقالت وزارة الصحة في بيان "يجب على كل وافد من فرنسا إلى إنجلترا الدخول في الحجر عشرة أيام في المنزل أو أي مكان إقامة آخر، حتى إذا حصلوا على جرعات التطعيم الكاملة ضد كوفيد-19".

سلطنة عمان تزيل حظراً على وافدين

أزالت هيئة الطيران المدني في سلطنة عمان، الجمعة، حظراً كان مفروضاً على الوافدين إليها من سنغافورة وبروناي.

وكتبت الهيئة في تغريدة، "هيئة الطيران المدني تصدر تعميماً بشأن رفع سنغافورة وبروناي من قائمة الدول التي يحظر على الوافدين منها دخول السلطنة".

ولا تزال دول منها بريطانيا وتونس والهند وإيران وباكستان في القائمة المحظور على الوافدين منها الدخول.

وأضافت الهيئة أن الإعفاء لا يزال يشمل المواطنين والدبلوماسيين والعاملين في القطاع الصحي وأسرهم.

العدد الأكبر للوفيات في تونس

وسجلت وزارة الصحة التونسية، الجمعة، 205 وفيات بفيروس كورونا خلال 24 ساعة، وذلك في العدد الأكبر للوفيات اليومية منذ ظهور الوباء.

وهناك، وفق الوزارة، 6787 حالة إصابة جديدة بالفيروس. ما يثير مخاوف بشأن قدرة البلاد على محاربة الجائحة في ظل امتلاء وحدات الرعاية الفائقة في المستشفيات ونقص إمدادات الأوكسجين. وتعاني حملة التحصين باللقاحات من بطء شديد.

وتقول منظمة الصحة العالمية إن عدد الوفيات اليومي في تونس هو الأعلى في أفريقيا والدول العربية.

وقفز عدد الإصابات الإجمالي إلى نحو 530 ألفاً، بينما وصل عدد الوفيات إلى 17200.

وتصف السلطات الصحية التونسية الموقف بأنه كارثي.

العدد الأكبر للإصابات في الجزائر

سجلت الجزائر 1197 إصابة بفيروس كورونا، وهو أكبر عدد من الإصابات خلال يوم واحد منذ ظهور الوباء في مارس، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة، الجمعة، في نشرتها اليومية حول الوضع الوبائي في البلاد.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأعلنت وزارة الصحة أن "حصيلة الـ24 ساعة الأخيرة كانت 1197 حالة جديدة و588 حالة شفاء و15 وفاة".

وبلغ العدد الإجمالي للوفيات 3910 وعدد الإصابات 151103، بينما بلغ عدد المصابين الذين تماثلوا للشفاء 104397 شخصاً.

وبعد تسجيل أعلى حصيلة إصابات في 24 نوفمبر (1133)، تناقصت الحالات حتى بلغت أقل من مئة حالة يومياً كما في مارس، قبل أن تعاود الارتفاع بشكل متواصل منذ مايو (أيار)، بحسب الأرقام التي تقدمها وزارة الصحة.

وبدأت حملة تلقيح واسعة منذ أسبوعين في البلاد، شملت المستشفيات والعيادات والفضاءات والساحات العامة والمساجد كل يوم جمعة.

وازداد توافد المقبلين على التلقيح خلال الأيام الماضية تزامناً مع زيادة عدد الإصابات، وأصبحت تتشكل طوابير أمام مراكز التلقيح بعدما كانت مهجورة.

وتهدف وزارة الصحة إلى "تلقيح 60 في المئة من السكان" البالغ عددهم 44 مليون نسمة، بحسب تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية للمكلف بالخلية الوطنية لمتابعة الوباء والإعلام الصحي في وزارة الصحة.

قفزة في الإصابات في فرنسا

سجلت فرنسا مرة أخرى أكثر من عشرة آلاف حالة إصابة بفيروس كورونا في اليوم، بعد أن تسبب الانتشار السريع للسلالة "دلتا" في قفزة في الإصابات الجديدة.

وأعلنت وزارة الصحة، الجمعة، عن 10908 حالات إصابة جديدة، ليصل إجمالي عدد الحالات منذ ظهور المرض إلى أكثر من 5.84 مليون.

وآخر مرة كانت فيها حصيلة الإصابات الجديدة اليومية أكثر من عشرة آلاف في نهاية مايو.

وأعلنت الوزارة تسجيل 22 وفاة جديدة بـ"كوفيد-19"، ليصل الإجمالي إلى 111451.

1456 وفاة في البرازيل

وفي البرازيل، سجل 1456 وفاة جديدة بـ"كوفيد-19" و45591 إصابة أخرى بفيروس كورونا، الجمعة.

وبذلك يبلغ إجمالي الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا 19 مليوناً و308109، بينما وصل عدد الوفيات جراء "كوفيد-19" إلى 540398.

275 وفاة في المكسيك

وفي المكسيك، سجل 275 وفاة و12420 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا، الجمعة.

ووصل العدد الإجمالي للوفيات بالفيروس إلى 236015، بينما سجلت البلاد مليونين و642068 حالة إصابة في المجمل منذ ظهور الوباء.

وأشارت بيانات حكومية منفصلة نشرت أخيراً إلى أن العدد الفعلي للوفيات بالفيروس قد يكون أكبر من الأرقام المعلنة بواقع 60 في المئة في الأقل.

عدد قياسي في تايلاند

سجلت تايلاند، السبت، عدداً قياسياً جديداً في الإصابات اليومية بفيروس كورونا بلغ 10082 فضلاً عن 141 وفاة، وذلك في وقت تدرس فيه السلطات تشديد إجراءات مكافحة الفيروس لاحتواء الارتفاع الكبير للإصابات في أحدث موجة للجائحة تجتاح البلاد منذ أبريل (نيسان).

وذكرت قوة المهمات المعنية بمكافحة مرض "كوفيد-19" أن العدد الإجمالي للإصابات في البلاد بلغ 391989، في حين وصل عدد الوفيات إلى 3240.

المزيد من صحة