Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

الأمير هاري عضو لجنة لمكافحة المعلومات المضللة

بعدما حمّل الصحف المسؤولية الرئيسة عن قرار انسحابه وزوجته من العائلة الملكية البريطانية

انسحب الأمير هاري من العائلة الملكية البريطانية وانتقل برفقة زوجته للعيش في الولايات المتحدة (أ ب)

أعلن معهد "آسبن" الأميركي للأبحاث أن الأمير هاري الذي تخلّى عن دوره في العائلة الملكية البريطانية منتقداً الصحف الشعبية، انضمّ إلى لجنة لمكافحة المعلومات المضللة.

وأوضح المعهد، الأربعاء 24 مارس (آذار)، أن هذه اللجنة ستنكبّ خلال ستة أشهر على درس سبل معالجة "أزمة الثقة الحالية في المؤسسات الرئيسة" في الولايات المتحدة.

وقال الأمير هاري البالغ 36 سنة، في بيان، إنه يتطلع إلى المساعدة في إيجاد حلول "لسيل المعلومات المضللة" الموجود اليوم، ملاحظاً أنه "يؤثر في قدرة الأفراد وكذلك المجتمعات على الفهم الحقيقي والواضح للعالم". وأضاف، "أعتقد أنها قضية إنسانية".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وسيترأس هذه اللجنة ثلاثة أشخاص، هم الصحافية الشهيرة كاتي كوريك وخبير الأمن السيبراني كريس كريبس والناشط الحقوقي رشاد روبنسون.

وإضافة إلى دوق ساسكس، ستضمّ اللجنة بطل الشطرنج الروسي السابق المعارض لسلطات موسكو غاري كاسباروف ورئيسة مؤسسة "كوادريفيوم" كاثرين موردوك، وهي أيضاً زوجة نجل قطب وسائل الإعلام روبرت موردوك.

كذلك وافق الأمير هاري على تولّي منصب إداري في "بتر آب"، وفق ما أعلنت الثلاثاء هذه الشركة الناشئة للتكنولوجيا التي تجمع بين التدريب وتقنيات الحوسبة لصقل المهارات الذهنية للموظفين والتي تتّخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها.

ودأب الأمير هاري، وهو السادس في ترتيب خلافة العرش البريطاني، على التنديد بالضغوط الإعلامية التي مورست على عائلته الصغيرة، محمّلاً إياها المسؤولية الرئيسة عن قرار انسحابه وزوجته من العائلة الملكية، الذي بدأ سريانه منذ أبريل (نيسان) 2020.

ويعيش هاري وزوجته الممثلة الأميركية ميغان ماركل مع ابنهما آرتشي، في فيلا فارهة قرب لوس أنجليس. وقد وقّع الزوجان عقوداً بمبالغ طائلة مع منصتي "نتفليكس" و"سبوتيفاي".

اقرأ المزيد

المزيد من منوعات