منوعات حين يتحول ترويض الذات إلى هوس خارج عن السيطرة من صعود نجم الطقوس الصباحية المعقدة إلى تحديات التمارين الرياضية الشاقة، صار ترويض الذات أشبه بمقياس لمكانة المرء الاجتماعية. ولكن كيف باتت هذه النزعة إلى تحسين الذات هوساً جماعياً يهيمن على حياتنا، وهل تجلب لنا فعلاً أية فائدة؟