وثائق بريطانية
تل أبيب زعمت أن قيادات الحركة وجهت عملياتها من داخل الولايات المتحدة وهو ما وصفته واشنطن بـ"الهراء" بينما رأته لندن محاولة "تضليل" للفت الانتباه عن سياسة "الترحيل القسري"