Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

ظهور كيت ميدلتون في متجر بقالة محلي يزيد المشهد غموضاً

"ديلي ميل" تقول إن الضغط على القصر يتزايد مع استمرار صمت مساعدي أمراء ويلز

ملخص

ظهور كيت ميدلتون المفاجئ يطرح أسئلة جديدة ويضغط أكثر على القصر

لفتت "ديلي ميل" البريطانية إلى أن الزيارة المفاجئة التي قامت بها أميرة ويلز إلى متجر مزرعتها المفضل السبت الماضي قد لا تؤدي إلا إلى زيادة الضغط على القصر لإطلاع الجمهور على حقيقة صحتها في ظل تفشي نظريات المؤامرة المجنونة عبر الإنترنت.

وشوهدت الملكة المستقبلية مع الأمير وليام وهي تبدو "سعيدة وبصحة جيدة ومرتاحة" أثناء شرائها البضائع من متجر ليس ببعيد من منزلها الريفي "أديلايد" السبت الماضي.

وقال كاتب السيرة الذاتية، فيل دامبيار، لـ"ميل أونلاين"، إنه في حين أن كثراً سيكونون سعداء لسماع أن كيت خرجت، فإن آخرين "سيقولون الآن ’إذا كانت في حالة جيدة بما يكفي لرؤيتها من قبل أبناء الشعب، فلماذا لا يجري إخبارنا ما الخطب معها‘".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأضاف "كيت تريد الكشف عن تفاصيل علاجها عندما تكون في كامل لياقتها وتعود إلى العمل. من المحتمل أن يكون هذه هي الطريقة الأفضل ولكن البعض سينفد صبرهم ويريدون إجابات الآن".

وقال المتخصص في الشؤون الملكية والصحافي الاستقصائي توم باور إن نزهة كيت تظهر أن هناك "ذعراً في القصر"، بخاصة بعد الصورة المعدلة التي نشرت في عيد الأم.

وقد شوهدت كيت أربع مرات خلال أسبوعين عندما أكد قصر كنسينغتون في لندن أنها لن تظهر علناً قبل عيد الفصح بعد إجراء عملية جراحية في البطن في يناير (كانون الثاني). أفادت التقارير أنها قد تعود إلى واجباتها الملكية في عيد الفصح.

وبحسب "ديلي ميل" يعتقد السيد باور أن مساعديها في حالة من الذعر وأن كل نزهة عامة لا تؤدي إلا إلى إشعال مزيد من نظريات المؤامرة والأسئلة حول صحتها.

واتهم قصر كنسينغتون [مقر إقامة أمير وأميرة ويلز] بالتعامل مع فضيحة الفوتوشوب "بصورة مروعة" والفشل في حماية أميرة ويلز أثناء تعافيها من عملية جراحية كبرى.

وذكرت "ديلي ميل" أن مشاهدتها في المتجر المحلي ستوفر أيضاً دفعة مهمة جداً للجمهور البريطاني الذي أصبح أكثر قلقاً في شأن صحة الأميرة في خضم تسونامي من التكهنات حول حالتها غير المعروفة.

وعلى رغم عدم التقاط أية صور للزوجين - التزاماً بطلبهما بالخصوصية بينما تتعافى كيت - فإن ظهورهما المبلغ عنه يعد علامة مشجعة على أنها تتخذ خطواتها الأولى نحو العودة للارتباطات الملكية الرسمية.

ومن المتوقع أن تعود الأميرة، التي كانت آخر مشاركة عامة لها في ساندرينغهام في عيد الميلاد الماضي، إلى الخدمة العامة بعد الـ17 من أبريل (نيسان)، عندما يبدأ أطفالها العودة لمدرسة لامبروك، قرب أسكوت، بعد عطلة عيد الفصح.

ومع ذلك، هناك ما يشير إلى أن كيت يمكن أن تعود الآن في وقت مبكر وربما تشارك في قداس عيد الفصح السنوي في كنيسة سانت جورج في وندسور.

المزيد من متابعات