Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

"اندبندنت عربية" تحصد جائزتين في "الصحافة العربية"

زياد الفيفي ينالها عن "فئة الشباب" وكفاية أولير تحصل عليها عن "الاقتصادية"

نال سكرتير تحرير شؤون السعودية والخليج زياد الفيفي جائزة "فئة الشباب"، فيما حصلت الصحافية في قسم الاقتصاد كفاية أولير عليها في فرع "الصحافة الاقتصادية" ( اندبندنت عربية)

حصدت "اندبندنت عربية" جائزتين في "الصحافة العربية" عن "فئة الشباب" و"الصحافة الاقتصادية"، وتم التكريم بحفل أقيم في "ساحة الوصل" في إكسبو 2020 بحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات وحاكم إمارة دبي، ومنى بن غانم المري، الأمين العام لجائزة الصحافة العربية.

ونال سكرتير تحرير شؤون السعودية والخليج زياد الفيفي جائزة دبي للصحافة العربية عن "فئة الشباب"، فيما حصلت الزميلة كفاية أولير عليها في فرع "الصحافة الاقتصادية" عن تقرير "بعد كورونا: الرأسمالية تعاني والاشتراكية مستحيلة والبديل قيد البحث".

وقالت الأمين العام للجائزة منى المري، "إن الجائزة وضعت خلال العشرين عاماً الماضية بصمات واضحة في طريق مستقبل الصحافة العربية، حيث شارك فيها أكثر من 100 ألف صحافي وصحافية من 43 دولة. وكرمت أكثر من 300 فائز من رموز العمل الإعلامي والصحافي في الوطن العربي".

وتعد جائزة الصحافة العربية التي تأسست في نوفمبر (تشرين الثاني) 1999، من أعرق الجوائز العربية لتعزيز الدور الإيجابي الذي تلعبه الصحافة في خدمة قضايا المجتمع، وتشجيع الصحافيين العرب على الإبداع من خلال تكريم المتميزين منهم، وعرفاناً بإسهامهم في استعراض ومناقشة أهم الموضوعات الأكثر تماساً مع حياة الناس والأعمق تأثيراً في واقعهم ومستقبلهم.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وتشمل فئات الجائزة "شخصية العام الإعلامية" و"العمود الصحافي" وتمنحان بقرار من مجلس إدارة الجائزة، إلى جانب "الصحافة الاستقصائية" و"الذكية" و"الرياضية" و"الاقتصادية" و"الحوار الصحافي" و "الصحافة العربية للشباب" و"الصحافة السياسية" و"الرسم الكاريكاتيري" و"الصحافة الثقافية" وأفضل صورة صحافية وجائزة الصحافة الإنسانية.

وأكد جاسم الشمسي، نائب مدير جائزة الصحافة العربية، أن "العمل المنظم والدقيق للجان الفرز والتحكيم وفريق العمل على مدار الأشهر الماضية، إضافة إلى الجهود الحثيثة لجميع أعضاء مجلس الإدارة، كانت وراء استمرار إسهامات الجائزة، وعدم التوقف أو تأجيل تكريم أصحاب الأقلام المبدعة، على الرغم من التحديات التي فرضتها تداعيات جائحة كوفيد -19".

وأشار نائب مدير الجائزة إلى "أن لجان التحكيم في هذه الدورة ضمت نخبة من الصحافيين والأكاديميين والمفكرين والباحثين المعروفين على مستوى الوطن العربي، والمشهود لهم بالخبرة الواسعة في مختلف مجالات وتخصصات العمل الصحافي، مع مراعاة التوازن في التوزيع الجغرافي من مختلف الدول العربية وفقاً لمجال التخصص لكل فئة من فئات الجائزة".

وكان آل مكتوم قد أولى نادي دبي للصحافة بمهمة تأسيس الجائزة وهو الذي وضع أنظمة كفيلة بضمان نزاهتها وموضوعيتها، كما أسند مشروع نظام الجائزة الأساس إلى مجلس مستقل، "ولتأكيد شمولية الجائزة للساحة العربية منذ انطلاقتها، حرص النادي على إشراك (اتحاد الصحافيين العرب) في مجلس الجائزة إلى جانب شخصيات إعلامية عربية تتمتع بالخبرة والكفاءة والسمعة الطيبة".

المزيد من الأخبار