Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

زلات لسان الأمير فيليب ... "دوق المغامرة والخطر"

شملت تعليقاته المرحة والذكية والعفوية أشخاصاً وشعوباً في الشرق والغرب

ملكة بريطانيا والأمير فيليب خلال زيارة رسمية لهما عام 1977 (غيتي)

لم يعرف عن دوق إدنبره، الأمير فيليب، تمتعه بلغة دبلوماسية. وبلغت زلات لسانه أنه لُقّب "دوق المغامرة والخطر" Duke of Hazard وهو عنوان لمسلسل تلفزيوني أميركي شهير بُث بين 1985و1997.

ومن أشهر عثراته:

- قال عن سكان هونغ كونغ ومكاو، "هؤلاء القوم يأكلون كل ما هو على أربع وليس كرسياً، وكل ما يرتفع في الهواء وليس طائرة، وكل ما يعيش تحت الماء وليس غواصة".

- مخاطباً مجموعة من الممرضات الفيليبينيات في مستشفى لوتون الإنجليزي، "لا شك في أن الفيليبين فُرّغت من أهلها، فكلكم هنا".

- لطالب بريطاني يقوم بجولة في بابوا غينيا الجديدة، "لم يأكلك الأهالي إذاً؟".

- لراقصة كينية قدمت له هدية، "امرأة أنت، أليس كذلك؟".

- يخاطب الرئيس النيجيري الذي كان يرتدي زيه القومي الفضفاض، "تبدو مستعداً للتوجه إلى السرير".

- معلقاً على غرفة نوم ابنه الأمير أندرو وزوجته سارا فيرغسون، "تبدو وكأنها غرفة مومس".

-لأحد سكان أستراليا الأصليين (الأبوريغينيز)، "ألا زلتم تتراشقون بالرماح؟"

- يخاطب ملياردير الفولاذ الهندي أتول باتيل خلال حفلة في قصر باكينغهام لتكريم 400 من رجال الأعمال الهنود بعدما لاحظ أن قسماً كبيراً منهم يحمل الاسم "باتيل"، "أسرتك كبيرة العدد".

- يخاطب طالباً بريطانياً في الصين، "لا تطل البقاء هنا وإلا صارت عيناك مائلتين".

- يخاطب التايلانديين في مؤتمر دولي للحفاظ على الحياة الوحشية عقد في بانكوك وقدمت له فيه جائزة لجهوده في هذا المجال، "بلادكم أحد أكبر المراكز للمتاجرة في الحيوانات المهددة بالانقراض في العالم بأسره".

- لضيف في حفلة ملكية بلحية التيس، "لم تصمم لحيتك على النحو المطلوب يا هذا".

- يخاطب مواطناً بريطانياً أثناء زيارة له لبودابست، "لا بد أن إقامتك قصيرة هنا. فلا أرى لك كرشاً كبيرة من كثرة احتساء الجعة".

- معلقاً على غناء النجم إلتون جون في حفلة المنوعات الملكية 2000، "ليته يغلق ذلك المايكروفون".

- قال عندما سئل عن رأيه في المغني الأسطورة توم جونز، "كم هو فظيع هذا الرجل". وخاطب جونز نفسه قائلاً، "هل تتغرغر بالحصى"؟

- معلقاً على الكساد الاقتصادي الذي ضرب بريطانيا في 1981، "البريطانيون يشكون من كثرة العمل ويطالبون بعطلات أطول. لماذا يشكون الآن من العطالة".

- أشار مرة إلى رجل ذي لحية طويلة متسائلاً، "أهو إرهابي"؟...

- ... وخاطب رجل أمن يرتدي سترة واقية من الرصاص، "تبدو مثل إرهابي انتحاري".

- قال عن البريطانيات، "هؤلاء النسوة لا يعرفن الطبخ".

- أثناء زيارة له لأستراليا طُلب إليه أن يداعب حيوان كوالا صغير قدم له فرفض قائلاً، "لا أريد أن أصاب بمرض عضال".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

- سأل رجل أعمال في جزر كايمان، "معظمكم سلالة قراصنة، أليس كذلك"؟

- مخاطباً معلّماً لقيادة السيارات في اسكتلندا: "كيف تقنعون الأهالي بالامتناع عن تعاطي الخمر قبل إخضاعهم لاختبار القيادة"؟

- معلقاً على مطالب بحظر بيع الأسلحة النارية بعدما أطلق أحدهم الرصاص في مدرسة دنبلين الاسكتلندية في 1996، "هل نحظر الكريكيت لأن شخصاً ما استخدم مضربه ليقتل عدداً من الناس"؟

- ردة فعله على حارس موقف للسيارات لم يتعرف على هوية الأمير، "يا للأحمق العبيط".

- معلقاً على مجموعة من التلاميذ الطرش يقفون قرب فرقة موسيقية لطبول الفولاذ، "لا غرو أنكم طرش".

- قال يخاطب عاملة في حفلة ملكية ترتدي سحّاباً بطول فستانها، "سأودع السجن إذا أمسكت بمقبض هذا السحاب وجررته إلى أسفل".

- لنزيل نحيف في دار للعجزة، "تبدو وكأنك على شفا القبر من شدة الجوع".  

- في حديث مع باراك أوباما بعدما التقى الرئيس الأميركي بنظيريه الصيني والروسي، "هل استطعت التمييز بينهما"؟

- قال بعدما قدمت له في إثيوبيا لوحة فنية شعبية، "تبدو مثل الخربشات التي كانت تعود بها ابنتي من المدرسة".

- مخاطباً فتاة عمياء يقودها كلبها المدرب، "أتعلمين أنهم يقدمون الآن لحم الكلاب للعميان"؟

- في حديث له مع الصبيّة الباكستانية الناشطة ملالا يوسف زاي خلال وجودها في لندن للعلاج من رصاص أطلقته عليها عناصر من طالبان في 2013، "السبب الحقيقي في أن الآباء يرسلون أطفالهم إلى المدرسة هو أنهم ينشدون بعض الراحة".

- في كلمته وهو يفتتح مهرجان الذكرى الخمسين لتأسيس جوائز دوق إدنبره: "شباب اليوم مثل شباب الأمس... مجموعة من الجهلاء".

المزيد من متابعات