Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

أكثر من 4 آلاف إصابة بكورونا في السعودية وبكين تسارع إلى اقفال القاعات الرياضية والثقافية

الإصابات تلامس عتبة الـ 8 ملايين وماكرون يشيد بـ "أول انتصار" لفرنسا على كورونا

منذ حوالي ستة أشهر على اجتياح كورونا العالم، وحدها الأرقام تتجدد ازدياداً بينما المساعي لإيجاد لقاح أو علاجات فعالة لم تصل بعد إلى خواتيمها السعيدة، وحتى اللحظة أودى الوباء بحياة أكثر من 435 ألف شخص وأصاب نحو ثمانية ملايين آخرين.

أكثر من ألف وفاة في السعودية

ووصلت أعداد الوفيات بفيروس كورونا المستجد في السعودية إلى أكثر من ألف، وسط تزايد في الإصابات قبل أسابيع من بدء موسم الحج في يوليو (تموز) المقبل، حسبما أعلنت وزارة الصحة السعودية الاثنين.
وتوفي في السعودية 1011 شخصاً بالمجمل مع تسجيل 39 حالة وفاة جديدة، بينما بلغ عدد الإصابات 132048 من بينها 4507 إصابات الاثنين وهو أعلى معدل يومي منذ بدء تفشي الوباء في ذلك البلد. ومن بين الإصابات في المملكة وهي الأعلى في منطقة الخليج سُجّل تعافي 87890 شخصاً.
وشهدت السعودية ارتفاعاً في أعداد الإصابات مع تقليل إجراءات الحد من التنقل الهادفة لوقف تفشي الفيروس، بحيث تجاوزت أعداد الإصابات اليومية سقف 4 آلاف لليوم الثاني على التوالي.
وكانت السلطات أعلنت قبل نحو عشرة أيام إعادة تشديد الإجراءات الاحترازية الصحية في جدة، بوابة المسافرين لأداء مناسك العمرة والحج، لمدة 15 يوماً لوقف تفشي فيروس كورونا المستجد.
وتشمل هذه الإجراءات منع التجول من الساعة الثالثة عصراً بالتوقيت المحلي (12:00 بتوقيت غرينيتش) حتى السادسة صباحاً، وتعليق أداء الصلاة في المساجد والحضور إلى مقار العمل.
وقد تفرض السلطات إجراءات مماثلة في العاصمة الرياض التي تشهد منذ أيام ارتفاعاً في أعداد الإصابات الحرجة.
وكانت المملكة علّقت في وقت سابق أداء مناسك العمرة في مكة المكرمة، كما دعت إلى التريّث قبل المضي بخطط السفر لأداء الحج على أن تتخّذ قراراً بشأن المضي بموسم الحج السنوي خلال الأيام المقبلة.


عودة إلى الاقفال في الصين

في السياق، سارعت العاصمة الصينية بكين اليوم الإثنين 15 يونيو (حزيران) الحالي، الى إقفال كل المراكز الرياضية والثقافية العاملة في قاعات مغلقة في إطار جهود وقف انتشار فيروس كورونا المستجد بعد تسجيل إصابات جديدة مرتبطة بسوق لبيع المواد الغذائية بالجملة، كما فرضت إغلاقاً تاماً على عدد من الأحياء.
وأطلقت السلطات حملة واسعة النطاق تشمل عشرات آلاف الأشخاص، تتضمن إجراء فحوصات وتتبع المخالطين للمصابين، في وقت ارتفع عدد الإصابات الجديدة في بكين إلى 79.
وقال المسؤول في بلدية العاصمة شو يينغ للصحافيين إنه يتعين على جميع المناطق "تكثيف عمليات تعقيم المساحات العامة وأن تقفل مؤقتا المنشآت الرياضية والثقافية العاملة في قاعات مغلقة" إضافة إلى زيادة قياس الحرارة ومنع دخول أشخاص من غير المقيمين.
وفي وقت سابق الإثنين، أعلن مسؤولو الصحة عن تسجيل 49 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ في البلاد، بينها 36 حالة جديدة في بكين حيث أثارت بؤرة مرتبطة بسوق تشينفادي مخاوف من موجة ثانية من الإصابات.

وأغلقت السلطات 21 حياً سكنياً قرب تشينفادي وسوقاً آخر هو يوكواندوغ في منطقة هايديان بشمال غرب العاصمة.
وأعلن مسؤولون إنهم بصدد إجراء فحوص لأكثر من 90 ألف شخصاً يقيمون في المناطق السكنية التي تم عزلها. وأضافوا أن 200 ألف شخص زاروا سوق تشينفادي منذ 30 مايو (أيار) الماضي، مؤكدين بذل المساعي لرصدهم وإجراء فحوص لهم جميعاً، بما يشمل تفقدهم في المنازل.
وأجريت فحوصات لأكثر من 8 آلاف من عمال السوق وتم إرسالهم إلى منشآت حجر مركزية.
وشاهد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية سيارة عليها شعار "مركز مكافحة الأوبئة" لدى وصولها إلى المنطقة المحيطة بسوق يوكواندونغ الخاضع لحماية مشددة.
وتم إغلاق مجمعات سكنية عدة في ذات الحي، وشوهد أهالي يتسلمون رزماً من سيارات توصيل من خلال البوابات.
وقال مسؤولون صينيون الاثنين أيضاً، إن بعض المخالطين لحالات مرتبطة بسوق يوكواندونغ سيتعين عليهم استخدام "ميزان حرارة ذكي" لمراقبة حرارة جسمهم، فيما أُرسل آخرون إلى منشآت حجر مركزية.
وشاهد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية عشرات الأشخاص يصطفون للخضوع للفحوصات في أحد الملاعب الرياضية صباح الإثنين وسط حماية مشددة من أشخاص يرتدون بزات الوقاية من الفيروس. وأقيمت قرابة 200 نقطة لإجراء الفحوص في أنحاء العاصمة. وحذرت عدة مدن سكانها من التوجه الى بكين. وقامت شركات ومجموعات من السكان بتوجيه رسائل نصية إلى الموظفين والسكان لسؤالهم عن تحركاتهم الأخيرة.
وسألت شركة إدارة إحدى المباني السكان أن يعلنوا ما إذا زاروا سوق تشينفادي او كانوا على تواصل مع شخص قام بذلك.
وألقت هذه البؤرة الجديدة الضوء مجددا على سلامة السلسلة الغذائية في بكين.
وقالت طالبة تدعى شاو (19 سنة) إنها بدأت المدرسة للتو في العاصمة قبل أيام لكنها تخطط للعودة الى مسقط رأسها لأنها قلقة من الفيروس.
وسجلت أيضاً عشر حالات لدى أشخاص عائدين من الخارج الاثنين، على غرار غالبية الحالات التي رصدت في الصين في الأشهر الماضية مع عودة رعايا يقيمون في الخارج الى البلاد.


بؤرتان للوباء

في هذا الوقت، وبينما تسعى إيطاليا حيث أسفر كورونا عن أكثر من 34 ألف وفاة، إلى استعادة الحياة الطبيعية بحذر، برزت بؤرتان للوباء في روما، حوتا أكثر من 100 إصابة، إحداهما في بناء مشغول بصورة غير مشروعة في حي غارباتيلا الشعبي في جنوب العاصمة حيث سجّلت 15 إصابة في البناء، بينها إصابة عائلة بيروفية بكامل أفرادها بحسب السلطات الصحية التي أجرت 108 فحوص طبية وتؤكد أنّ الوضع "تحت السيطرة"، وقالت خلية الأزمة المحلية للتعامل مع أزمة كوفيد-19 إن "كل المصابين نقلوا وجرى فحص الأشخاص الذين تواصلوا معهم".

أما البؤرة الثانية حيث سجّلت 109 إصابات بينها خمس وفيات فتقع عند الأطراف الغربية للعاصمة.

وأثار اكتشاف هاتين البؤرتين داخل مدينة روما القلق بعدما بدا أن الوباء صار تحت السيطرة في عموم البلاد، بما في ذلك البؤرة الرئيسة في منطقة لومبارديا (شمال البلاد)، وتضاعف القلق إذ إن الإعلان ترافق مع شروع السلطات في التخلي عن إجراءات الإغلاق تدريجياً.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

 

382 وفاة

أميركياً، سجّلت الولايات المتّحدة 382 وفاة بكورونا خلال الساعات الـ 24 الماضية، في حصيلة يوميّة هي الأدنى منذ أسابيع، وفق إحصاء نشرته جامعة جونز هوبكنز، وبذلك، يرتفع إجمالي عدد الوفيّات في البلاد جراء الفيروس إلى 115.729، وأظهرت البيانات التي نشرتها الجامعة أن الولايات المتحدة هي البلد الأكثر تضرّراً من حيث عدد الوفيّات وكذلك الإصابات (2.093.335)، وما زالت الولايات المتحدة تسجّل حوالى 20 ألف إصابة جديدة يومياً، وهي تجد صعوبة في خفض هذا الرقم.

إعادة فتح الحدود

أوروبياً، تخفف الدول الأوروبية بدءاً من اليوم الإثنين 15 يونيو (حزيران) بعض القيود التي فرضتها على الحدود لمكافحة كورونا لكن استمرار إجراءات العزل العام في إسبانيا ومجموعة من القيود في أماكن أخرى واعتماد أساليب جديدة في العمل تعني أن عودة السفر إلى مستويات ما قبل الوباء لا تزال بعيدة المنال. وقد يسهم الإجراء في إنقاذ جزء من موسم الصيف بالنسبة إلى صناعة السفر والسياحة المتضررة في أوروبا.

وكان 3.5 مليون شخص في المتوسط يمرون عبر الحدود الداخلية للاتحاد الأوروبي يومياً قبل الأزمة وفقاً لتقرير للبرلمان الأوروبي العام الماضي منهم حوالي 1.7 مليون عامل.

"أول انتصار"

إلى فرنسا حيث أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بـ "أول انتصار" على كورونا الذي أوقع حوالى 30 ألف وفاة في فرنسا، وأعلن تخفيفاً إضافياً لتدابير الإغلاق يشمل إعادة فتح المقاهي والمطاعم الباريسية بكامل طاقتها الاستيعابية، وقال ماكرون في خطاب متلفز "مكافحة الوباء لم تنته، لكنني سعيد بهذا الانتصار الأول ضد الفيروس".

وتابع الرئيس الفرنسي "اعتباراً من الغد (الإثنين)، ستصبح كل الأراضي الفرنسية باستثناء مايوت وغوايانا حيث لا يزال الفيروس نشطاً ضمن التصنيف الأخضر، ما سيسمح خصوصاً بعودة أقوى للعمل وبإعادة فتح المقاهي والمطاعم في (إيل دو فرانس)، أي منطقة باريس.

وكان قطاع المطاعم قد طالب بإلحاح بالسماح له بالعمل بكامل الطاقة الاستيعابية، علماً أن السلطات الفرنسية لم تكن تسمح للمقاهي والمطاعم الباريسية بالعمل إلا في مساحاتها غير المغلقة المخصصة لاستقبال الزبائن في الهواء الطلق.

وقال ماكرون إن إعادة فتح المدارس ستكون إلزامية اعتباراً من 22 يونيو (حزيران)، علماً أن خيار استقبال التلاميذ من عدمه كان متروكاً للمؤسسات التعليمية على قاعدة الطوعية والقدرة على التقيّد بالتدابير الوقائية الصارمة، وأعلن الرئيس الفرنسي السماح مجدداً بزيارة نزلاء دور المسنّين ومراكز الرعاية الصحية.

أقل من 30 وفاة

وحافظت فرنسا على معدل وفيات يومي أقل من 30 وفاة وذلك لليوم الخامس على التوالي بعدما سجلت الأحد تسع وفيات جديدة خلال الساعات الـ 24 الماضية ما رفع إجمالي الوفيات إلى 29407.

كما سجلت الحكومة انخفاضاً في عدد المرضى بالفيروس في المستشفيات بواقع 28 حالة ليصل إلى 10881 وكذلك انخفض عدد المرضى بوحدات العناية الفائقة بواقع اثنين ليصل إلى 869 في استمرار للاتجاه النزولي للعددين على مدى أسابيع، وارتفع عدد حالات الإصابة الجديدة 407 حالات ليبلغ الإجمالي 157220 إصابة

تحذير من تخفيف القيود

إلى بريطانيا حيث قال هانز كلوج مدير المكتب الإقليمي لأوروبا في منظمة الصحة العالمية إنه لا ينبغي تخفيف المزيد من إجراءات العزل العام بسبب كورونا في إنجلترا إلى أن تثبت "قوة وفاعلية" النظام الحكومي لتتبع المصابين ومخالطيهم.

وحذر كلوج من أن بريطانيا لا تزال في "مرحلة نشطة للغاية من الوباء"، كما حذر من مغبة الاندفاع نحو إعادة فتح الاقتصاد.

وقالت بريطانيا الأحد إنها تراجع قاعدة التباعد الاجتماعي لمسافة مترين قبل البدء في تنفيذ المرحلة التالية من خطة تخفيف القيود المقررة في الرابع من يوليو (تموز).

 

 

تراجع الإصابات اليومية

في البرازيل، أفادت وزارة الصحة بأنها سجلت 17110 إصابات جديدة و612 وفاة في الساعات الـ 24 الماضية مقابل 21704 إصابات و892 وفاة في اليوم السابق.

وأوضحت الوزارة أن إجمالي عدد الإصابات في البلاد بلغ أكثر من 867 ألف حالة و43332 وفاة.

269 وفاة

في المكسيك أعلنت وزارة الصحة تسجيل 4147 إصابة جديدة و269 وفاة ليصل العدد الإجمالي في البلاد إلى حوالي 147 ألف إصابة و17141 وفاة، وقالت الحكومة إن العدد الفعلي للمصابين أعلى بكثير على الأرجح من الإحصاء الرسمي.

البيرو تطلق 1500 سجين

الحكومة البيروفيّة أعلنت الإفراج عن 1500 سجين محكوم عليهم بعقوبات خفيفة، في خطوة تهدف إلى الحدّ من الاكتظاظ في السجون التي تشهد في بعض الأحيان حركات تمرّد سببها الخشية من كورونا، وقال وزير العدل فرناندو كاستانيدا في بيان إن السجناء البالغ عددهم 1502 قد "غادروا السجون ومراكز إعادة التأهيل المختلفة في البلاد".

وتعدّ البيرو حالياً ثاني دولة في المنطقة بعد البرازيل لناحية عدد الإصابات بكوفيد-19، بتسجيلها 229.736 إصابة، أمّا لناحية عدد الوفيّات فتعدّ البيرو الثالثة بعد البرازيل والمكسيك، بتسجيلها 6.688 وفاة.

50 ألفاً

في كولومبيا، قالت وزارة الصحة إن عدد المصابين تجاوز 50 ألف شخص في الوقت الذي تقترب جارتها الإكوادور من العدد نفسه، وأعلنت البلاد تسجيل 50939 إصابة و1667 وفاة، وسجلت الإكوادور أكثر من 46700 إصابة و3896 وفاة.

وفاق المرض طاقة النظام الصحي في الأكوادور تاركاً السلطات في بعض الأحيان عاجزة عن جمع جثامين المتوفين كما اضطرت الحكومة لتخزين الجثث مؤقتاً في حاويات شحن مجهزة بنظم تبريد.

10 وفيات و490 إصابة

إلى الفيليبين حيث أكدت وزارة الصحة تسجيل 10 وفيات جديدة و490 حالة إصابة أخرى، وقالت الوزارة في بيان إن مجموع الوفيات في البلاد ارتفع ليصل إلى 1098 وفاة، في حين بلغ إجمالي الإصابات 26420 إصابة.

1017 إصابة و64 وفاة

إندونيسيا أعلنت تسجيل 1017 إصابة جديدة و64 وفاة أخرى، وهي أكبر حصيلة يومية للوفيات الناجمة عن الفيروس تسجلها البلاد حتى الآن، وقال أحمد يوريانتو المسؤول في وزارة الصحة إن إجمالي عدد الإصابات في إندونيسيا وصل إلى 39294 بينما ارتفع عدد الوفيات إلى 2198.

لا إصابات أو وفيات جديدة

تايلاند لم تسجل الاثنين إصابات أو وفيات جديدة، ليظل إجمالي الحالات المؤكدة عند 3135 حالة إصابة و58 وفاة.

وتعتبر هذه المرة الثانية خلال خمسة أيام لا تسجل فيها أي حالات إصابة، ليمرّ 21 يوماً على البلاد من دون تسجيل أي إصابة محلية، وتماثل 2987 مصابا بالفيروس للشفاء.

91 وفاة

مصر أعلنت تسجيل 1618 إصابة جديدة الأحد نزولاً من 1677 حالة تم تسجيلها السبت إضافة إلى 91 وفاة في ما يمثل أعلى عدد يومي من حالات الوفاة يتم تسجيله في مصر منذ بدء تفشي الوباء في مارس (آذار)، وسجلت مصر السبت 62 حالة وفاة.

وقال الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة إن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات هي القاهرة والجيزة والقليوبية، بينما سجلت محافظات البحر الأحمر ومطروح وجنوب سيناء أقل معدلات إصابات بالفيروس.

تونس فازت في المعركة

إلى تونس حيث قال رئيس وزرائها الياس الفخفاخ إن بلاده فازت في معركة كورونا  مع انحسار انتشار الفيروس وهبوط عدد الإصابات إلى حوالي 50 فقط.

ومعظم الإصابات حالياً من الوافدين على تونس ويخضعون للحجر الصحي، وستفتح البلاد حدودها البرية والبحرية والجوية في نهاية  يونيو الحالي في إشارة للسيطرة على الفيروس.

وفاة السياسي الكونغولي المخضرم بيير لومبي

إلى الكونغو حيث قال أصدقاء السياسي الكونغولي المخضرم بيير لومبي، مستشار الرئيس السابق جوزيف كابيلا وأحد رموز المعارضة في ما بعد، إنه توفي بالوباء الأحد ليصبح أبرز ضحايا المرض في البلاد.

وتولى لومبي حقائب وزارية عدة قبل شغله منصب مستشار كابيلا للشؤون الأمنية، وكان أحد رموز المجتمع المدني في تسعينيات القرن الماضي، وانتخب لومبي عضواً في البرلمان عن إقليم كيفو الجنوبي عام 2016.

وسجلت جمهورية الكونغو الديمقراطية 4478 إصابة و107 وفيات.

إصابة وزير الصحة

الرئيس الغاني نانا أكوفو أدو أعلن أن وزير الصحة كواكو أجيمان مانو أصيب بكورونا وحالته مستقرة، وسجلت غانا 11964 إصابة حتى الآن في واحدة من أكبر المعدلات في المنطقة لكنها تسجل أيضاً واحدة من أكبر معدلات الفحوص بالقارة وواحدة من أقل نسب الوفاة.

وقال الرئيس إن 54 شخصاً توفوا حتى الآن بنسبة 0.4 في المئة من المصابين مقارنة بالنسبة العالمية البالغة 5.5 ومتوسط الوفيات في أفريقيا الذي يسجل 2.6 في المئة.

المزيد من صحة