Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
محمد ظهير

محمد ظهير لم يكن الأمر بحاجة فعلاً إلى صدور تقرير من خارج المجتمع الإسلامي ليتمّ أخذ الإسلاموفوبيا في حزب المحافظين البريطاني على محمل الجد

إنّ تحليل مجموعة "هوب نات هيت" (الأمل لا الحقد) مرحّب به. لكن غالباً ما يكون الشعور بأنه مجرد أن يكون المرء مسلماً في هذا اليوم وهذا العصر هو بمثابة معركة مستمرة لإثبات انسانيته وولائه للبلاد