اقتصاد الشارع التجاري الرئيسي آخذ في الاندثار ونهايته الوشيكة لا تستحق الحزن... لماذا؟ كان رجال الأعمال المحليّون يُوصلون السّلع والبضائع إلى المنازل، وذلك قبل فقاعة الشّارع التّجاري. والأرجح أننا حالياً نُعيد الأمور اليوم إلى ما كانت عليه بالأمس