Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

عيون مغمضة على اتساعها

عيون مغمضة على اتساعها

هوس الجيل زد بفيلم "عيون مغمضة على اتساعها" وصلته بفضائح إبستين

قبل أكثر من ربع قرن، تعرض آخر عمل لستانلي كوبريك لانتقادات لاذعة من الجمهور والنقاد على حد سواء. فما الذي يدفع جيلاً جديداً اليوم إلى الهوس بهذا العمل الوداعي الغامض، وبالرسائل التي يعتقد أنه يخفيها بين مشاهده؟