Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

الجيش الإسرائيلي يعترف بمقتل رهينة بنيران صديقة في 7 أكتوبر

تحقيق يخلص إلى أن هليكوبتر أطلقت النار على مسلحين تابعين لـ"حماس" ورهائن في السيارة نفسها

أظهرت الأدلة أن إحدى طائرات الهليكوبتر أطلقت النار على سيارة كان يستقلها مسلحون، وتشير الأدلة أيضاً إلى وجود رهائن داخلها (أ ف ب)

ملخص

قال الجيش الإسرائيلي في بيان "نتيجة للنيران، قتل معظم الإرهابيين الذين كانوا يستقلون السيارة، ومن المرجح أن إفرات كاتس قتلت أيضاً".

قال الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة إن إحدى الرهائن الذين احتجزهم مسلحو حركة "حماس" في هجومهم على تجمعات سكنية إسرائيلية محيطة بغزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) قتلت على الأرجح بنيران هليكوبتر إسرائيلية، كانت تتحرك في إطار أعمال الرد على الهجوم.

ويحقق الجيش الإسرائيلي منذ أسابيع عدة في تقارير تفيد بأن بعضاً من نحو 1200 إسرائيلي وأجنبي سقطوا في الهجوم قتلوا بنيران إسرائيلية صديقة، وسط الفوضى التي احتجزت خلالها "حماس" أكثر من 250 رهينة.

وذكر الجيش أن التحقيق في الملابسات المحيطة باختطاف إفرات كاتس، وهي من سكان تجمع نير عوز السكني الذي استهدفه الهجوم مع تجمعات أخرى، فحص مجموعة متنوعة من الأدلة المصورة بالفيديو وشهادات الشهود.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأضاف أن الأدلة أظهرت أن إحدى طائرات الهليكوبتر أطلقت النار على سيارة كان يستقلها مسلحون، وتشير الأدلة أيضاً إلى وجود رهائن داخلها.

وقال في بيان "نتيجة للنيران، قتل معظم الإرهابيين الذين كانوا يستقلون السيارة، ومن المرجح أن إفرات كاتس قتلت أيضاً".

وذكر أن التحقيق كشف عن أنه لا يمكن تمييز الرهائن من خلال أنظمة المراقبة الحالية.

وأضاف "قائد سلاح الجو لم يجد أن طاقم الهليكوبتر، الذي كان يعمل وفقاً للأوامر في واقع الحرب المعقد، لم يرتكب خطأ في العملية".

اقرأ المزيد

المزيد من دوليات