Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

الدوري الإنجليزي الممتاز 100: القائمة النهائية تضم كريستيانو رونالدو وتييري هنري وريان غيغز وأكثر

نكشف عن آخر 20 لاعباً ليفوزوا بأماكنهم في الدوري الممتاز 100

سيرجيو أغويرو وكريستيانو رونالدو وتييري هنري وآلان شيرر. (إندبندنت)

هذا الأسبوع يبدأ (ذا اندبندنت) العد التنازلي، لتكريم أعظم 100 لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز على الإطلاق.

لقد طلبنا من كل كُتابنا الرياضيين ترتيب أعظم لاعبيهم في تاريخ الدوري، حيث تم وضع نقاط لكل لاعب قبل وضع القائمة الكاملة.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

فعند التصويت لأفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، نظرنا عموماً في بعض العوامل الواسعة، مثل قدرة اللاعب والتطبيق الفعلي لتلك القدرة، واتساق هذا التطبيق، والمستوى الذي وصل إليه، وتأثيره على المنافسة - وبطبيعة الحال- مستوى الإنجازات.

وإليكم رئيس فريق تحرير كرة القدم ميغيل ديلاني الذي يشرح بالضبط ما كنا نبحث عنه وكيف تسير هذه العملية.

ومع كل يوم خلال هذا الأسبوع في الساعة 10 صباحاً، سنكشف عن عشرين لاعباً، إلى أن يتوج الفائز يوم الجمعة، وقد بدأنا بالمجموعة من بين 100 و81 يوم الإثنين ومن 80 إلى 61 يوم الثلاثاء، ومن 60 إلى 41 يوم الأربعاء، ومن 40 إلى 21 يوم الخميس.

والآن وأخيراً يُمكننا الكشف عن قائمتنا النهائية في العد التنازلي، لنُكمل قائمة الـ 100 بالأسماء التالية.

راقب وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بنا، نظراً لأن لدينا الكثير من مميزات الدوري الممتاز 100، التي تعمل جنباً إلى جنب مع العد التنازلي على مدار الأسبوع، متضمنة:

لورنس أوستلير: الرقم 21 ديفيد بيكهام، وعظمة قدمه اليُمنى التي لا تُخطئ أبداً

صموئيل لوفيت: الرقم 36 نغولو كانتي، إلى الأبد هنا وهناك وفي كل مكان

لوك براون: الرقم 51 ديميتار برباتوف، أكثر لاعب أُسيء فهمه في الدوري الممتاز

سيمون هيوز: الرقم 54 تشابي ألونسو، خط الوسط الانسيابي في ليفربول

ميغيل ديلاني: الرقم 67 أولي غونار سولسكاير، البديل "السوبر" وأكثر من ذلك بكثير

توم كيرشو: الرقم 76 جيلبرتو سيلفا، لاعب أرسنال الذي لا يقهر

جاك راثبورن: الرقم 93 آريين روبن، وما كان قد يصل إليه

وفريق بأكمله من اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ وخرجوا من الترتيب

** انضم إلينا لننهي العد التنازلي لقائمة أعظم 100 لاعب في تاريخ الدوري الممتاز.

20- بيتر شمايكل

الأساس الذي لا يمكن اختراقه والذي بنيت عليه خمسة من ألقاب الدوري الإنجليزي الممتاز التي حققها مانشستر يونايتد، قائد طبيعي وهائل، ساعد في إعادة تعريف ما نتوقعه من مركزه، ففي الوقت الذي ارتفع فيه دفاع يونايتد إلى مستوى جديد من التميز، أوضح نضال السير أليكس فيرغسون الطويل لإيجاد خليفة له بشكل مناسب مدى روعته.

19- نيمانيا فيديتش

كافح قليلاً بعد انتقاله من سبارتك موسكو بقيمة 7 ملايين جنيه إسترليني، قبل أن يشكّل أفضل شراكة في مركز قلب الدفاع في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز مع ريو فيرديناند، حيث كان فيديتش قويًا للغاية ومن شبه المستحيل التفوق عليه في الألعاب الهوائية، وكان أيضاً هدافاً مهماً، حيث سجل خمسة أهداف بشكل ملحوظ عندما فاز يونايتد بلقب الدوري في موسم 2010/2011، لكنه غادر في نهاية المطاف في عام 2014 إلى إنتر ميلان الإيطالي ولولا الإصابات لكان قد بقي في ملعب "أولد ترافورد" لفترة أطول.

18- ديديه دروغبا

هو أعظم صفقة في عصر رومان إبراموفيتش، وهو رأس الحربة للفريق الذي قاده جوزيه مورينيو للفوز بالدوري في موسمي 2004-2005 و2005-2006، كما أنه تميز بربطه ببراعة مع فرانك لامبارد الشاب وقتئذ. وقد جاء موسمه الأكثر غزارة في موسم الفوز بلقب 2009-10 تحت قيادة كارلو أنشيلوتي، حيث سجل 29 هدفاً في الدوري، قبل أن يغادر ثم يعود في عام 2014، بعد عقد من وصوله للمرة الأولى، ليفوز بالميدالية الرابعة والأخيرة للدوري الممتاز.

17- ديفيد سيلفا

مايسترو الخط الوسط القادر على لعب المباريات بحسب وتيرته هو؛ سواء بتسريع أو إبطاء اللعب، وذلك وسط العمل المحموم في مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز، ولم يكن سيلفا مرتبكًا في أي وقت مضى، ويمكن الاعتماد عليه دائماً للنهوض بالفريق في أكثر اللحظات المناسبة، وهو حجر الزاوية في عصر مانشستر سيتي ومرشح لأفضل لاعب على الإطلاق، على الرغم من الأموال التي منحها النادي لعدد كبير من اللاعبين الآخرين.

16- ريو فيرديناند

كان مثالاً للمدافع النموذجي للعصر الحديث، فيرديناند هو الرائد، وهو أفضل مثال على ذلك، ما كان عليه هو، أصبح الآن عنصراً أساسياً في كل خط خلفي، أن يكون قلب الدفاع مميزاُ في لعب الكرة، وقد جعل فيرديناند في ذروته من الدفاع مهمة تبدو سهلة، وبينما كان الآخرون ربما أكثر فعالية في أوقات قليلة، لكنه كان يفعل ذلك من دون عناء، وقد كانت شراكته مع نيمانيا فيديتش هي المعيار الذي كان يطمح إليه الآخرون لسنوات وما زال يُفعل ذلك حتى يومنا هذا.

15- ستيفين جيرارد

أعظم لاعب في قائمتنا ولم يفز أبداً بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، ورغم ذلك بقي في ليفربول، حيث أمضى 17 موسماً في "أنفيلد"، قاد خلالها فريقه إلى لقبين أوروبيين بالإضافة إلى خمسة كؤوس محلية، وقد كان لاعباً متعدد الاستخدامات ومُجيد في محيطه، وقد أعاد تطوير أسلوب لعبه بالكامل مع تقدمه في السن.

14- أشلي كول

واحد من عدد قليل جداً من لاعبي إنجلترا الذين ينتمون إلى جيل يمكن أن يدعي أنه الأفضل على الإطلاق في العالم، كول كان يُمكنه بسهولة أن يُغلق المساحات بشكل دفاعي على أفضل لاعب في العالم، وظل طوال مسيرته في القمة، وما يجعله رائعًا أكثر طوال الوقت أن لديه خزانة تذكارية يُحسد عليها مع عدد كبير من البطولات المُشرفة التي فاز بها مع الأندية.

13- دينيس بيركامب

إذا كانت هذه القائمة للموهبة الفنية والتقنية فقط، لكان هذا الهولندي غير الطائر في مرتبة أعلى من ذلك، فقد كانت مشاهدة بيركامب سبيل للسعادة، فهو لم يكن فقط يلعب، بل كان يتخذ القرارات، ويُدير المباريات وفق وتيرته، وكان هدافاً عظيماً ويُسجل أهدافاً عظيمة، وكانت شراكته مع تييري هنري في أحد أفضل الفرق في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز التي يتذكرها معظم المشجعين، وربما لا يختلف على ذلك نيكوس دابيزاس.

12- بول سكولز

ببساطة أرقامه غير عادية، 499 مباراة في الدوري الممتاز، 107 أهداف، 11 لقباً للدوري، وقد تطور سكولز حتى أصبح أحد أفضل لاعبي كرة القدم في عهد فيرغسون، وأصبح أحد أفضل لاعبي خط الوسط في العالم، وقد اشتهر بتمريراته الواضحة وحركته الذكية وعينه الدائمة على المرمى، وقد قال عنه تشافي عباراة شهيرة "سكولز كان لاعباً رائعاً لديه كل شيء"، بينما علق بيليه ذات مرة قائلاً "إذا كان يلعب معي، لكنت سأحقق الكثير".

11- إريك كانتونا

الرجل الذي ساعد في تحويل مانشستر يونايتد من فريق واعد إلى أعظم فريق في كرة القدم الإنجليزية ولم يسبق له مثيل، قبل ذلك، كان بطلاً روحياً في ليدز، لكن انتقاله إلى مانشستر بمبلغ 1.2 مليون جنيه إسترليني هو الذي جعله ما أصبح عليه، فقد تفوق في اللعب والغطرسة، وفي حين سجل عدد كبير من الأهداف التي لا تنسى، لكن بالطبع كان هناك جدل كثير حوله، حيث أدى هجومه السيئ على أحد جماهير كريستال بالاس إلى عقوبة السجن لمدة أسبوعين (التي تجنبها)، و120 ساعة من الخدمة المجتمعية وفرض حظر عليه لمدة ثمانية أشهر.

10- سيرجيو أغويرو

منقذ مانشستر سيتي العظيم، اللاعب المنتظم في الفريق الأول لمدة ثمانية مواسم الآن – ويتطور باستمرار وبلا رحمة - والفائز بالدوري ثلاث مرات، والذي سجل 161 هدفاً، وهو ما يتجاوز بانتظام حاجز الـ 20 هدفاً في الموسم، ولكن لماذا نكتب أي كلمات أخرى عندما نكتفي بكلمة واحدة: أغويرووووووووووووووووووووووووو

9- باتريك فييرا

قائد أعظم فريق في تاريخ الدوري الممتاز، لاعب خط وسط (بوكس تو بوكس) حقيقي، مسيطر وعدواني ومستعد دائماً للتقدم إلى الأمام، وبدون مجهوداته في خط الوسط، لم يكن أمثال دينيس بيركامب وتييري هنري ليسجلا الكثير من الأهداف.

8- جون تييري

أعظم مدافع في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، متهور وشجاع وقبل كل شيء كان رائعاً فنياً وتقنياً، حيث كان يمتلك قدرة غريبة على قراءة اللعب ويكون في المكان المناسب تماماً لإيقاف الخطر، وقد كان في أغلب الأوقات القائد المثير للجدل، لكنه فاز بخمسة ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز، مما أدى إلى ظهوره فيما يقرب من 500 مباراة.

7- آلان شيرر

كان أفضل من فعل ذلك على الإطلاق، وقد لا يتمكن أحد من معادلة الرقم التهديفي لشيرر بـ260 هدفاً في الدوري الممتاز. فقد سجل أهدافاً بلا هوادة وتقريباً سجل كل أنواع الأهداف، وقد كان ذلك ما صنع اسمه كما فاز بكأس وحيد كلاعب في بلاكبيرن، ولكنه حان وقته في نيوكاسل، حيث كسر الرقم القياسي لجاكي ميلبورن على مدى أكثر من 10 سنوات من الخدمة المتفانية لناديه في مسقط رأسه، وهذا أكثر ما يُمكن تذكره به. فقد كان يمتلك كل مقومات المهاجم رقم 9 التي يُمكن تخيلها، ولو ولد شيرر في عصر مختلف كان سيصبح بسهولة لاعب الـ 100 مليون جنيه إسترليني.

6- واين روني

كنا نعلم جميعاً أنه سيكون متميزاً منذ اللحظة التي أذهل فيها ديفيد سيمان من مسافة بعيدة عندما كان يبلغ من العمر 16 عاماً، حيث أنهى آخر 30 مباراة لم يخسرها أرسنال، وبعد الانتقال إلى مانشستر يونايتد، فاز بخمسة ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز، وتغلب على السير بوبي تشارلتون ليصبح أفضل هداف للنادي على الإطلاق، وشكل واحدة من أكثر القوى الهجومية المخيفة على الإطلاق إلى جانب كريستيانو رونالدو وكارلوس تيفيز.. وكان من عظماء الجيل الحديث.

5- فرانك لامبارد

لاعب خط وسط ذو سجل تهديفي للاعب مهاجم من فئة النخبة، فهو الهداف التاريخي لفريق تشيلسي، وقد سجل 22 في موسم واحد في 2009/2010، محققاً إجمالي 147 هدفاً في الدوري الممتاز، كما كان لاعباً متعدد الاستخدامات بشكل لا يصدق، حيث تم اللعب به في كل مكان عبر خط وسط تشيلسي، قبل الاستمتاع بصيف هندي مربح بشكل غير متوقع في مانشستر سيتي.

4- روي كين

ذات مرة وصف السير أليكس فيرغسون، كين بأنه تجسيد لموقفه الرابح على أرض الملعب، وهذا هو الأكثر ملاءمة لأنه إذا كان المدير الفني الكبير هو الشخص الذي أثر في الدوري الممتاز أكثر من أي شخص آخر، فإن كين هو اللاعب الذي كان له تأثير نفسي على الدوري الممتاز أكثر من أي شخص آخر، وهذا في الواقع ليس مبالغة، حينما تفكر في طول فترته في الملاعب وعدد الألقاب التي فاز بها ودوره الأساسي المطلق في كل هذه المباريات.

3- ريان غيغز

13 لقباً للدوري الممتاز، و672 مباراة في الدوري، و114 هدفاً، لاعب آخر قام بتكييف أسلوبه مع تقدمه في السن، مما يثبت تفوقه في تغيير مراكزه وأدواره المتعددة، ففي البداية كان هو الجناح النحيل الذي يتغلب على المدافعين الضخام عن طريق سرعته ومراوغاته، ثم مع مرور السنين وتحول شعره الأسود إلى شعر أقصر انتقل إلى المنتصف، وسيطر على المباريات مع رباطة جأشه ونطاق تحكمه المتميز.

2- كريستيانو رونالدو

واحد من أعظم اللاعبين في كل العصور، لكن قبل كل الألقاب في ريال مدريد، كان كريستيانو رونالدو اللاعب الموجود في مانشستر يونايتد، ولقد ترك انطباعاً فورياً في ملعب "أولد ترافورد"، حيث سجل في نهاية المطاف 84 هدفاً في 196 مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز - أكثر من نصف هذه الأهداف في آخر موسمين له، حينما كان يتعذر إيقافه تماماً إلى جانب واين روني وكارلوس تيفيز، ولولا أنه لم يتمكن من مقاومة نهج ريال مدريد المحتوم، فلا شك أنه كان سيتصدر هذه القائمة.

1- تييري هنري

أعظم لاعب في تاريخ الدوري الممتاز، فعندما وصل تييري هنري للمرة الأولى إلى أرسنال في عام 1999 قادمًا من يوفنتوس، كان هناك من شكك فيما إذا كان قادراً على التكيف مع الدوري الممتاز القوي، فكيف أسكت منتقديه؟ سجل 174 هدفاً لأرسنال، وفاز بلقبين للدوري، لكنه كان أكثر من مجرد هداف، كان هنري رياضياً حقيقياً، وكان أيضاً مبدعاً طبيعياً، وعلى الرغم من أن أرسين فينغر نقله إلى المنتصف، فإنه لم يفقد قدرته على صناعة الأهداف، فقد صنع وحده ما يقرب من 50 هدفاً بين عامي 2002 و2004.. لاعب متكامل والأعظم في تاريخ الدوري.

© The Independent

المزيد من رياضة