يُعتبر "واتس أب" (WhatsApp) أحد أشهر تطبيقات التواصل عالمياً بين المستخدمين، وتسببت المزايا التي يقدمها بخروج تطبيقات أخرى عدة من السوق، مثل تطبيق "بي بي أم" (BBM). كما انحسر استخدام الرسائل القصيرة (SMS) و(MMS) والسبب تطبيق "واتس أب".
مسألة المجموعات
يحمل "واتس أب" مزايا معروفة على نطاق واسع، أهمها المجموعات التي أصبحت وسيلة التواصل المفضلة بين أفراد العائلة أو بين الأصدقاء في العمل أو بين طلاب الجامعات والمدارس، لكن يعيب هذه المزية أن أي شخص يستطيع إضافتك في أي مجموعة من دون الرجوع إليك لتواجه حرجاً بعد ذلك إذا خرجت منها، وذلك لأن البعض يرى أن الخروج من مجموعة ما من دون إبداء سبب مقنع "غير لائق".
مسألة المجموعات
يحمل "واتس أب" مزايا معروفة على نطاق واسع، أهمها المجموعات التي أصبحت وسيلة التواصل المفضلة بين أفراد العائلة أو بين الأصدقاء في العمل أو بين طلاب الجامعات والمدارس، لكن يعيب هذه المزية أن أي شخص يستطيع إضافتك في أي مجموعة من دون الرجوع إليك لتواجه حرجاً بعد ذلك إذا خرجت منها، وذلك لأن البعض يرى أن الخروج من مجموعة ما من دون إبداء سبب مقنع "غير لائق".
خاصية جديدة
لذلك بدأ تطبيق "واتس أب" حالياً باختبار مزية مهمة للمستخدمين وهي التحكم بدعوات الانضمام إلى المجموعات. وسيكون أمام المستخدمين ثلاثة خيارات، الأول هو أنه بإمكان الجميع إضافتك إلى مجموعات، ويحصر الخيار الثاني هذه الصلاحية بجهات الاتصال الموجودة لديك. أما الخيار الثالث فهو أن لا أحد يستطيع إضافتك إلى مجموعات، وفي حال قيام أي شخص بإرسال دعوة لك سيرسل هذا الخيار تنبيهاً إليك، تستطيع من خلاله معرفة أعضاء المجموعة وقبول الانضمام إليها أو رفضه.
لا تزال هذه المزية اختبارية في الوقت الحالي ويتوقًع أن تصل إلى المستخدمين رسمياً خلال نحو شهر. وتُعتبر إحدى أهم المزايا التي ينتظرها المستخدمون لأنها ستمنحهم قدرة أكبر على التحكم في رفض الدعوات أو قبولها، بعكس الوضع الحالي إذ بإمكان كل شخص إضافتك إلى أي مجموعة من دون الرجوع إليك.
لذلك بدأ تطبيق "واتس أب" حالياً باختبار مزية مهمة للمستخدمين وهي التحكم بدعوات الانضمام إلى المجموعات. وسيكون أمام المستخدمين ثلاثة خيارات، الأول هو أنه بإمكان الجميع إضافتك إلى مجموعات، ويحصر الخيار الثاني هذه الصلاحية بجهات الاتصال الموجودة لديك. أما الخيار الثالث فهو أن لا أحد يستطيع إضافتك إلى مجموعات، وفي حال قيام أي شخص بإرسال دعوة لك سيرسل هذا الخيار تنبيهاً إليك، تستطيع من خلاله معرفة أعضاء المجموعة وقبول الانضمام إليها أو رفضه.
لا تزال هذه المزية اختبارية في الوقت الحالي ويتوقًع أن تصل إلى المستخدمين رسمياً خلال نحو شهر. وتُعتبر إحدى أهم المزايا التي ينتظرها المستخدمون لأنها ستمنحهم قدرة أكبر على التحكم في رفض الدعوات أو قبولها، بعكس الوضع الحالي إذ بإمكان كل شخص إضافتك إلى أي مجموعة من دون الرجوع إليك.