لا يزال الخليط بين اللغتين العربية والفرنسية ملاحظاً على لافتات المؤسسات الحكومية والمتاجر
اللغة العربية
بهذا الاستسهال اللغوي والتفسخ المعنوي تصبح اللغة بظلالها السياسية والأيديولوجية لغماً خطراً
من "اليونسكو" والمندوبية السعودية إلى دبي والقاهرة والمغرب ومتحف لوفر أبو ظبي