Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

مواقف في الذكرى الثانية لهجوم السابع من أكتوبر

دعوات لتحرير الرهائن وإنهاء الحرب المستمرة منذ عامين

برلين تحيي ذكرى هجوم السابع من أكتوبر (رويترز)

ملخص

في الذكرى الثانية لهجوم "حماس" على إسرائيل، عبر قادة عالميون عن تضامنهم مع الضحايا ودعوا إلى وقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن، مشيدين بخطة السلام المقترحة من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

تصادف، اليوم الثلاثاء، ذكرى مرور عامين على الهجوم الذي شنته حركة "حماس" على إسرائيل وما أعقبه من إطلاق إسرائيل حملتها العسكرية التي لا تزال مستمرة على قطاع غزة. وفي ما يلي تعليقات بعض قادة العالم وغيرهم في الذكرى.

رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين

"لن ننسى أبداً الرعب الذي بثته هجمات حماس في السابع من أكتوبر والألم الذي سببته للضحايا الأبرياء وعائلاتهم وشعب إسرائيل بأكمله قبل عامين. إننا نكرم ذكراهم بالعمل بلا كلل من أجل السلام. وقد أصبح الإفراج الفوري عن جميع الرهائن ووقف إطلاق النار الآن في متناول اليد... ويجب اغتنام هذه اللحظة لتمهيد الطريق لسلام دائم في المنطقة على أساس حل الدولتين".

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

"بعد مرور عامين على الرعب الذي لا يوصف الذي تسبب فيه إرهاب حماس، لا يزال الألم قائماً. نحن لا ننسى. أكرر دعوة فرنسا لإطلاق سراح جميع الرهائن ووقف إطلاق النار من دون تأخير".

رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني

"مر عامان على المجزرة المخزية التي ارتكبها إرهابيو حماس ضد آلاف المدنيين الإسرائيليين العزل والأبرياء، بما في ذلك من نساء وأطفال. جرائم لا توصف تجعل من السابع من أكتوبر إحدى أحلك صفحات التاريخ. لقد أثار عنف حماس أزمة غير مسبوقة في الشرق الأوسط. وتجاوز الرد العسكري الإسرائيلي أي مبدأ من مبادئ التناسب، وحصد كثير من الأرواح البريئة بين سكان غزة المدنيين. من واجبنا جميعاً أن نبذل كل ما في وسعنا لضمان نجاح هذه الفرصة الثمينة والهشة في الوقت نفسه خطة السلام التي قدمها الرئيس ترمب".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر

"نحيي اليوم ذكرى مرور عامين على الهجمات المروعة التي شنها إرهابيو حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. الوقت لا يمحو أثر الشر الذي شهدناه في ذلك اليوم. أسوأ هجوم على الشعب اليهودي منذ الهولوكوست. منذ ذلك اليوم المروع، عانى كثر من كابوس حقيقي... لا تزال أولويتنا في الشرق الأوسط كما هي، إطلاق سراح الرهائن. زيادة المساعدات إلى غزة. ووقف إطلاق النار الذي يمكن أن يؤدي إلى سلام دائم وعادل كخطوة باتجاه حل الدولتين. إسرائيل آمنة ومطمئنة، جنباً إلى جنب مع دولة فلسطينية تتمتع بمقومات البقاء".

رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس

"نتوقف اليوم لتكريم ضحايا الإرهاب. نقف بحزم ضد الكراهية والعنف. ومع مضي المحادثات في إطار خطة الرئيس الأميركي، نحث جميع الأطراف على التحلي بالشجاعة وضبط النفس: للتوصل لوقف إطلاق نار دائم، وتحرير جميع الرهائن، ومستقبل يسوده السلام والأمن للجميع".

رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترشون

"مر عامان بالضبط على هجوم حماس الإرهابي المروع على إسرائيل في السابع من أكتوبر. ضد مدنيين إسرائيليين، عائلات ونساء وأطفال وشباب يرقصون. لقد كانت هذه أسوأ مذبحة جماعية لليهود منذ الهولوكوست. منذ ذلك الحين، يقول اليهود في السويد إنهم يشعرون بعدم الأمان في بلدهم. رسالتي هي: لا مكان لمعاداة السامية في السويد. يجب أن يتمكن اليهود في السويد من ارتداء نجمة داوود بفخر، وزيارة الكنس اليهودية، وترك أطفالهم في المدارس اليهودية. يجب على جميع اليهود السويديين أن يعرفوا أننا ندعمكم".

بيان من "حماس" وفصائل أخرى

"خيار المقاومة بكل صورها سيبقى السبيل الوحيد لمواجهة الاحتلال".

المواطنة الإسرائيلية هيلدا ويستال (42 سنة)

"الأمر أشبه بجرح مفتوح، الرهائن، لا أصدق أنه مر عامان ولم يعودوا بعد. آمل حقاً في أن يبذل جميع القادة جهداً وأن تنتهي هذه الحرب".

الفلسطيني محمد ديب (49 سنة) من سكان غزة

"مضى عامان ونحن نعيش في خوف ورعب ونزوح ودمار. نأمل، من خلال هذه المفاوضات الجديدة، في أن نتوصل إلى وقف لإطلاق النار ووضع نهاية للحرب".

اقرأ المزيد

المزيد من متابعات