Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

طهران تعترف بتهريب السلاح للحوثي وتعد بإيقافه

المبعوث الأميركي طالب إيران بدعم السلام في اليمن 

المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كناني (أ ف ب)

ملخص

رعت #الصين اتفاقاً بين #السعودية وإيران في العاشر من مارس الماضي لاستئناف العلاقات الدبلوماسية بعد قطيعة استمرت سبع سنوات مما أحيا آمالاً بتهدئة في #اليمن

رحبت إيران اليوم الأربعاء بالدعوة التي أطلقتها الولايات المتحدة أمس الثلاثاء إلى المساعدة في إنهاء النزاع باليمن عبر دعم عملية السلام.

ووصفت طهران تصريحات المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيموثي ليندركينغ الثلاثاء بالمرضية.

وكان ليندركينغ قال إن واشنطن تود "رؤية الإيرانيين يظهرون دعمهم للعملية السياسية التي نأمل في أن تأتي".

وأضاف، "إذا أراد الإيرانيون أن يظهروا حقاً أنهم يحدثون تحولاً إيجابياً في النزاع فعندها لن يكون هناك تهريب أسلحة للحوثيين بعد الآن في انتهاك لقرارات مجلس الأمن الدولي".

وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني اليوم الأربعاء أن طهران داعمة "لعملية السلام منذ اليوم الأول للحرب في اليمن".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ اعتبر الأحد الماضي أن الهدنة التي تم التوصل إليها في الثاني من أبريل (نيسان) 2022 بوساطة من الأمم المتحدة "لحظة من الأمل"، مشيراً إلى أنها قائمة بشكل كبير على رغم انتهاء مفاعليها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وقال غروندبرغ في بيان إن "أهم ما بشرت به الهدنة هو تعزيزها فرصة إطلاق عملية سياسية جامعة تهدف إلى إنهاء النزاع بشكل شامل ومستدام".

وفي العاشر من مارس (آذار) الماضي رعت بكين اتفاقاً بين الرياض وطهران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية بعد قطيعة استمرت سبع سنوات، مما أحيا آمالاً بالتهدئة في اليمن.

المزيد من دوليات