Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

جيمي كارتر يتلقى الرعاية في منزله وبايدن يصلي له

قرر الرئيس الأميركي الأسبق البالغ 98 سنة وقف أي علاج طبي إضافي في المستشفيات

واجهت ولاية جيمي كارتي عقبات عدة كان أخطرها احتجاز 52 رهينة أميركية في إيران عام 1980 (أ ب)

ملخص

#بايدن وزوجته جيل يصليان للرئيس الأميركي الأسبق #جيمي_كارتر البالغ 98 سنة والذي قرّر "قضاء ما تبقى له من عمر في منزله مع عائلته"

أرسل الرئيس الأميركي جو بايدن، الأحد، "صلواته" إلى سلفه جيمي كارتر الذي قرر وقف أي علاج طبي إضافي في المستشفيات والانتقال إلى منزله لتلقي رعاية صحية خاصة هناك.

وكانت مؤسسة كارتر أعلنت، في بيان السبت، أن الرئيس الأسبق الذي قاد الولايات المتحدة من عام 1977 حتى 1981 قرر "قضاء ما تبقى له من عمر في منزله مع عائلته".

ويقيم كارتر الأكبر سناً بين الرؤساء الأميركيين السابقين وحائز جائزة نوبل للسلام، في بلدة بلينز في ولاية جورجيا الأميركية مع زوجته روزالين.

وقال بايدن على "تويتر" إنه وزوجته جيل "يصليان" لأجل كارتر و"يرسلان له الحب"، معرباً عن إعجابه به لما أظهره "من قوة وتواضع في الأوقات الصعبة".

وتابع متوجهاً إلى الرئيس الأسبق البالغ 98 سنة، "فلتكمل رحلتك برحمة وكرامة، وليمدك الله بالسلام".

عبارات الثناء والتقدير

ونشرت مؤسسة كارتر تغريدة تتضمن رسالة شكر إلى بايدن.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وآخر لقاء لبايدن وزوجته مع كارتر كان في أبريل (نيسان) 2021 في منزل الأخير في بلينز.

وتأتي تغريدة الرئيس الأميركي في أعقاب سيل من عبارات الثناء والتقدير لكارتر، حيث ردت مؤسسته التي تأسست عام 1982 لمتابعة رؤيته للسياسة العالمية قائلة في بيان على "تويتر"، "نحن نقدر حقاً كل العبارات اللطيفة التي تلقيناها من المعجبين بالرئيس كارتر".

وأكد كارتر التزامه بشأن حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية خلال أول سنتين من ولايته اللتين شهدتا أيضاً وساطته التي أفضت إلى توقيع اتفاقيات كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل.

لكن ولايته الوحيدة واجهت عقبات عدة كان أخطرها احتجاز 52 رهينة أميركية في إيران ومحاولة كارثية فاشلة لإنقاذهم عام 1980.

اقرأ المزيد

المزيد من دوليات