Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

التحقيق الملكي في شأن تنمر ميغان ماركل على موظفين سيبقى سريا

لكنه أدى إلى تحسين الإجراءات الداخلية ضمن فريق العمل

الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل في نيويورك (رويترز)

أسفر تحقيق أطلق في شأن تنمر مزعوم من دوقة ساسكس ميغان ماركل تجاه موظفين لدى العائلة الملكية عن تحسين في الإجراءات الداخلية، غير أن تفاصيله ستبقى سرية، وفق ما ذكر مصدر بارز في قصر باكنغهام.

ولم يكشف عن أي تفصيل في شأن التغييرات الحاصلة ضمن فريق العمل الملكي بهدف حماية خصوصية من شاركوا في التحقيق المستقل، وفق المصدر نفسه.

وكانت صحيفة "تايمز" كشفت في مارس (آذار) 2021 عن اتهامات بالتنمر تطال زوجة الأمير هاري في الفترة التي كانت تسكن فيها بقصر كينسينغتون في لندن قبل أن يستقيل الثنائي من مهامهما الملكية، فيما اعتبر قصر باكنغهام أن هذه الاتهامات "مقلقة جداً".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وقال القصر، إن "الموظفين المعنيين بالتنمر المزعوم من بينهم أولئك الذين توقفوا عن العمل لدى العائلة الملكية، سيدعون للمشاركة في التحقيق لمعرفة إذا ما كانت أي دروس ستستخلص"، مشدداً على أنه "لا يتسامح ولن يتساهل مع أي تنمر يسجل في مكان العمل".

وكانت صحيفة "تايمز" أفادت برفع جايسون نوف، وهو مسؤول التواصل السابق لهاري وميغان، دعوى في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 في شأن تنمر حصل تجاه مساعدين للعائلة الملكية.

ونفت ميغان من جانبها هذه الاتهامات.

وتطرقت صحيفة "صنداي تايمز" أخيراً إلى الإصلاحات الداخلية التي ذكرها المصدر، الخميس، متحدثة كذلك عن خيبة أمل لدى المشاركين في التحقيق بسبب "دفن" تفاصيله وعدم نشر النتائج التي توصل إليها.

اقرأ المزيد

المزيد من منوعات