Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

بريتني سبيرز تصف نهاية الوصاية عليها بأنها "أفضل يوم على الإطلاق"

قالت نجمة البوب إنها "ستبكي بقية اليوم" بعد حكم قاضية كاليفورنيا

معجبون ببريتني سبيرز يحتفلون برفع الوصاية نهائياً عنها (أ ف ب)

اعتبرت بريتني سبيرز يوم نهاية الوصاية عليها "أفضل يوم على الإطلاق" فيما احتفل معجبوها بجموح في شوارع لوس أنجليس.

وعبّرت نجمة البوب المتأثرة عن مشاعرها على "إنستغرام" محتفلةً بقرار القاضية التي أعادت لها السيطرة على حياتها الشخصية والمالية للمرة الأولى منذ عام 2008.

وفي هذا السياق كتبت سبيرز مستخدمةً الهاشتاغ "الحرية لبريتني" "#FreedBritney" للمرة الأولى: "يا إلهي، أحب المعجبين بي كثيراً، إنه جنون!!! أعتقد أنني سأبكي بقية اليوم!!!! إنه أفضل يوم على الإطلاق... الحمد لله... هل يمكنني الحصول على [أن أسمع منكم] آمين؟؟؟؟"

والجدير بالذكر أنّ السيدة سبيرز، البالغة من العمر 39 سنة، لم تكن حاضرة في الجلسة، سواء شخصياً أو عن بُعد.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وفي جلسة الاستماع المنعقدة في كاليفورنيا يوم الجمعة، أنهت القاضية بريندا ج. بيني فترة الوصاية المثيرة للجدل، التي عاشت المغنية في ظلها لمدة 13 عاماً.

وقالت القاضية بيني: "لم تعد الوصاية على شخص بريتني جان سبيرز وممتلكاتها مطلوبة".

نتيجة لذلك، احتفل بالحكم عدد كبير من معجبي المغنية الذين تجمعوا خارج مبنى محكمة ستانلي موسك في وسط مدينة لوس أنجليس يوم الجمعة في 12 نوفمبر [تاريخ صدور الحكم].

فتطايرت قصاصات الورق، وعلت هتافات معجبي المغنية الذين ردّدوا أغنيتها "أقوى" (Stronger)، وفقاً لصحيفة "لوس أنجليس تايمز".

وبعد لحظات من قرار القاضية، نشر خطيب المغنية، سام أصغري، على "إنستغرام" مربعاً زهري اللون، كتب بداخله "الحرية" "FREEDOM".

ثم أضاف التعليق الآتي: "التاريخ صُنع اليوم. بريتني حرة!".

والجدير بالذكر أن الوصاية بدأت في عام 2008، بعد أن قدم جيمي سبيرز طلباً إلى المحكمة للسيطرة على حياة ابنته الشخصية وشؤونها المالية.

وأشار السيد سبيرز إلى أنّ السبب وراء قيامه بذلك هو معاناتها من مشكلات في الصحة العقلية العامة، وبحلول نهاية ذلك العام تحوّل الترتيب المتّخذ من مؤقت إلى دائم.

© The Independent

اقرأ المزيد

المزيد من منوعات