Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

ما القصد من كلمة ميساندي الأخيرة في الحلقة الرابعة من الموسم الأخير من "صراع العروش"

هذه اللفظة وردت في واحدة من أكثر اللحظات المأساوية في الحلقة الأخيرة

 لقطة من الموسم السابع، الحلقة السادسة من "صراع العروش" (أتش بي أو- HBO)

 

كانت نهاية الحلقة الرابعة من الموسم الثامن والأخير من مسلسل "صراع العروش" محبطة للغاية.

*نحذركم من أن المعلومات التالية قد تفسد عليكم متابعة الحلقة*

قبل حلقتين فقط من اختتام السلسلة الدارمية التي تنتجها شبكة "إتش بي أو"، ما زال الكاتبان السينمائيان، ديفيد بينيوف ودانيال وايز، مستمرَّيْن في تصفية شخصيات المسلسل.

 

هذا الأسبوع، كانت ميساندي – تؤدي دورها الممثلة ناتالي إيمانويل، الشخصية تعيسة الحظ. كان ظهورها الأول في الجزء الثالث من العمل بدور أمة أعتقتها فيما بعد ملكة التنين.

ومنذ ذلك الحين، كانت واحدة من أخلص خدمها، وهذا ما أدى إلى مقتلها في الحلقة الرابعة من هذا الموسم.

بعد اختطاف "ذا غولدن كومباني" (الشركة الذهبية) للمحاربين المأجورين، مسياندي، نرى تايرون في مواجهة مع شقيقته سيرسي. فيرجوها أن تعيد ميساندي لكن سيرسي ترفض. وبدلاً من ذلك، تسأل ميساندي أن تلفظ كلماتها الأخيرة قبل أن يقوم غريغور كليغين الملقّب بـ "ذا ماونتن" (الجبل) بقطع رأسها - لكن مساعدة دينيريس لم تلفظ أنفاسها الأخيرة إلا بعد أن صرخت قائلة دراكاريس.

ما المقصود بقولها هذا؟ إنها كلمة يستخدمها سكان فاليريان، وتعني لهيب التنين. وعادة ما تستخدمها دينيريس كأمر موجه للتنين لينفث لهبه على الأعداء.

لم تكن ميساندي الشخصية الوحيدة التي خسرتها دينيريس هذا الأسبوع. فقبل أن تتعافى من موت سير جورا مورمونت في معركة "وينترفيل"، تأثرت أيضاً بموت اثنين من تنانينها المتبقية على قيد الحياة.

 

© The Independent

المزيد من فنون